شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن
شبكة واحة العلوم الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Empty فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

مُساهمة من طرف ابو الامير العراقي الجمعة أكتوبر 14, 2011 9:39 pm

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله كما ينبغي ان يحمد ولا محمود سواه والصلاة والسلام على النبي الامي محمد وعلى اله ومن والاه


المصالح العامة في الحج


تنقسم المصالح المتصورة في الحج إلى قسمين رئيسيين :
أولهما :
المصالح المتوخاة في الحج كوظيفة اجتماعية موحدة منظوراً إلى أفعاله على وجه المجموع لتكوّن العمل الإسلامي الواحد المسمى بالحج .
ثانيهما:
المصالح المتوخاة من وراء كل فعل من أفعاله إذا نظر إليه بحياله ، لكن كجزء من الفريضة الكبرى .
وسنتكلم في هذا الفصل عن القسم الأول من المصالح .
وقبل الدخول في تفاصيل المصالح العامة في الحج , لا بد من الالتفات إلى أنها تنقسم من ناحيتين :
الناحية الأولى:
أن بعض هذه المصالح شخصي وبعضه اجتماعي . فما كان منها اجتماعياً فهو يفيد الأمة الإسلامية بشكل مباشر كما هو واضح , وما كان منها شخصياً , فهو يفيد الأمة عن طريق صياغة نفس الفرد وتربيته وإنشاء الشخصية الإسلامية العاملة المتكاملة من جميع الجهات , لتكوّن العضو البنّاء المساهم في خدمة المجتمع الإسلامي والأمة الإسلامية .
الناحية الثانية:
إن بعض هذه المصالح حسي مباشر وبعضها رمزي . فما كان حسياً مباشراً ترتب عليه أثره الشخصي أو الاجتماعي بشكل واضح , على ما سيأتي تفصيله , وما كان منه رمزياً فإنه حلقة واحدة من حلقات , وفرد يمثل أفراداً وعمل ينتج أعمالاً , كما نقول في الدينار الورقي , إنه يمثل الدينار الذهبي , أو نقول في الفرد أنه يمثل الجمعية ونحو ذلك من الأمثلة . وعلى أي حال فقد وجدنا في الحج من المصالح العامة ما يصل تعدادها إلى العشرة :




المصلحة الأولى :
تذكر الله تعالى دائماً , على استمرار, فإن الإنسان بطبيعته حين يعمل عملاً من أجل هدف , فإنه يكون متذكراً لذلك الهدف عمله في مقدماته أو نتائجه , مهما حاول التغاضي أو التناسي , فا لبناء أو العامل يتذكر أنه يعمل لفلان , والمسافر يتذكر أنه متجه إلى مقصده .. وهكذا, ومن ذلك أننا نجد أنه من الصعب على الصائم أن ينسى صومه , وعلى المصلي أن ينسى صلاته , أو على المعتكف أن ينسى اعتكافه !..
فإذا كان الهدف من العمل هو الله تعالى , والتقرب إليه بما يحبه ويأمر به , كما هو الحال في الحج , كان الله تعالى نصب العين دائماً وحاضراً للفرد على استمرار في كل أفعال الحج , لأن الفرد يشعر أنه يعمل عملاً لله وأنه يضحي في سبيله ..
وهذا الشعور المستمر بالله عز وجل , ودوام ذكره يعطي درساً واضحاً للحال الذي يجب أن يكون عليه المؤمن في سائر أيام حياته وساعاته , متذكراً لله تعالى , آخذاً بنظر الاعتبار ثوابه وعقابه , غضبه ورضاه , حتى يكون شعوره بالمسؤولية تجاه ربه ودينه أكثر , واندفاعه نحو الطاعة وارتداعه عن العصيان أعمق وأشمل .
المصلحة الثانية:
إن العبد ليس متذكراً لله تعالى فقط , بل هو دائماً في شعور مستمر على أنه يعمل في سبيل الله ويقوم في المشاعر كلها من أجله ولإطاعة أمره .
وهذا أيضاً يعطينا رمزية واضحة وكاملة عما يجب أن يكون عليه الفرد دائماً وأبداً , عاملاً في سبيل الله مطيعاً لأوامره , عاكفاً على مرضاته , في كل تفاصيل سلوكه .
المصلحة الثالثة:
إن العبد لايشعر فقط أنه يعمل في سبيل الله تعالى ، بل أنه يضحي في سبيله بقيامه بهذا العمل . فإن الحج ، كما هو معلوم ، ليس أمراً سهلا كركعات الصلاة ، وإنما يحتاج إلى جهد بدني وفكري كبير ، ولمدة كافية من الزمن تبدأ ببدء السفر وتنتهي بالرجوع ، يؤدي الفرد كل ذلك طائعاً مختاراً راضياً لعله ينال مرضاة ربة وقربه .




وهذا أيضاً يعطينا رمزاً ودرساً عن الحالة التي يجب أن يكون عليها الفرد المؤمن الواعي دائماً وأبداً في سائر أيام حياته وساعاته ، فإن العمل في سبيل الله لا يكون كافياً وحده ، ما لم يكن مقترناً بالتضحية من أجله بالمصالح الضيقة والشهوات والانحرافات ، وإلا كان الفرد أقرب إلى سخط الله وعصيانه منه إلى قربه ورضوانه .
والعمل الإلهي دائماً مقترن بالعقبات والتضحيات التي ينال المرء منها قسطاً غير قليل من المتاعب والآلام ، وكلما كبر الأمل كبر الألم ، وكلما كبر العمل كبرت التضحية وعظم القرب الإلهي والعدل الإسلامي، فهذا هو الذي ينبغي أن يأخذه المسلم الواعي بنظر الاعتبار ، دون أمور أخرى لا تؤدي به إلا إلى العثار.
المصلحة الرابعة :
غفران الذنوب وتصفية النفس . فإن كل فرد ما عدا المعصوم لا بد أن يكون قد اقترف خلال حياته ذنباً قليلاً أو كثيراً فإن للدوافع الغريزية والحاجات النفسية والاجتماعية دافعاً نحو الانحراف لايمكن إنكاره ، فقد يخرج الإنسان بضميره ظافراً منتصراً .
فلا يخضع لدفعها أو يذل أمامها ، وقد يكون اندفاعها أقوى من إرادته وأمرها أعظم من وعيه فينهار أمامها ويقترف الذنب إشباعا لها وسداً لرغباتها ، والناس يختلفون كل الاختلاف في درجة مقاومتهم للدوافع المنحرفة ، باختلاف درجة إيمانهم ووعيهم وقوة إرادتهم .
وعلى أي حال فالإنسان لا يخلوا من ذنب أو ذنوب ، وهذا مايعلمه الله تعالى من عباده ، ومن ثم أعطاه فرصاً عظيمة للتوبة والغفران . وعلى الفرد المؤمن أن يغتنم هذه الفرص فيسد حاجته من العفو والغفران وتطهير النفس ، كما قد سد حاجاته المنحرفة . فإن الحاجات الطاهرة أولى بالإشباع في حكم كل وجدان وضمير .
وكان من أعظم تلك الفرص وأفسحها ، مما تفضل الله تعالى به على المسلم المذنب ، هو الحج ،حيث يحب الله تعالى أن يرى عبده المسلم المذنب خاشعاً له متوسلاً إليه منيباً خاشعاً خاضعاً حتى يغفر له زلته ويعفو عن هفوته ..




المصلحة الخامسة :
تمثل التاريخ الإسلامي في الأماكن المقدسة ، فإن الله تعالى فرض الحج لكي يؤدي في نفس الأماكن التي نشأ فيها رسول الله ( ص ) وقام بدعوته الكبرى وأعماله العظمى في أكنافها ،وعاش فيها الصحابة رضوان الله عليهم، وأدوا فيها مع الرسول ( ص ) واجبهم وجهادهم وعاش فيها عدد من الأئمة المعصومين عليهم السلام ، وقاموا فيها بمسؤوليتهم الإسلامية تجاه الأمة والدين .
فما أسعد الحاج إذ يتمثل في تلك الأماكن المقدسة في ذهنه ، حلقات ذلك التأريخ الزاهر ، فهنا حدثت وقعة بدر وهنا وقعة احد وهنا غار حراء ، حيث نزل الوحي بالسعادة للبشرية أجمعين ..
وهنا غار ثور غار الهجرة ، ذلك المنعطف الإسلامي الأساسي الذي ترتبت عليه أعظم الفتوح وأكبر الانتصارات وهنا منبر رسول الله ( ص ) الذي كان يرقاه ويوجه المسلمين بتعاليمه ، وهنا الروضة بين قبره ومنبره ، وهنا مهبط الوحي جبرئيل بالقرآن والأحكام ، إلى آخر هذه الذكريات الذهبية ..
وما اسعد الفرد الواعي إذ يتمثل مع كل ذكرى ، ما تحتويه من عبر وجهاد وما تعبر عنه من معان سامية من الإيمان والإخلاص ، وما تعطيه من اندفاع نحو العمل الإسلامي والطاعة لله وإخلاص النية له ، وغير ذلك من المعاني السامية والمثل العليا .
المصلحة السادسة :
الشعور بعظمة الإسلام وعمق هيبته وهيمنته على نفوس معتنقيه ، وقوته ومنعته بهم عند الاحتكاك بالآلاف المؤلفة من الحجيج الذين يؤمون بيت الله الحرام زرافات ووحداناً، كل عام منذ ما يزيد على عشرة قرون ..
وسيبقى الحال على ذلك مادام في الأرض موحد مخلص وهذا شعور قهري يحصل للفرد أمام تلك الجماهير المتدفقة سواء أكان موالياً للإسلام أو معادياً له ، وسواء كان ملتفتاً أم غافلاً . فيحصل للمسلم الملتفت الشعور






بالعزة والفخر بهذا الدين الجليل الذي مَنَّ الله تعالى عليه باعتناقه ، والشعور بالقوة ، والاعتزاز بهؤلاء الآلاف من المسلمين الموحدين إخوته في الدين . ويشعر الفرد المعادي بالخذلان والاندحار تجاه المد الإسلامي العظيم .

المصلحة السابعة :
الشعور بالوحدة والأخوة مع الحجاج المسلمين , وبالهدف الواحد المشترك بينهم ! فإن هؤلاء المسلمين
الذين تجمعوا من مختلف بقاع الأرض ، لاتجمعهم لغة ولا تقاليد ولا أزياء
ولا حدود ، ولا يعرف الفرد منهم الأخر فيما سبق من الدهر ، ولم يلاقه إلا على الصعيد المقدس ، ولم يجتمع معه إلا في هذا الهدف الإلهي الكبير ، فالمؤمنون كلهم اخوة متضامنين متحدين ، وهدفهم واحد مشترك هو رضاء الله والتقرب إليه والتضحية من أجله .
وبذلك يفهم الفرد قسطاً مما يجب أن يكون عليه الفرد من الشعور في كل حياته الفكرية والاجتماعية من الشعور بالأخوة والاتحاد مع سائر المسلمين بالهدف والتعالي عن الأحقاد الضيقة والضغائن المصلحية غير الإسلامية التي لا تنفع إلا العدو المشترك المحارب للهدف المشترك .

المصلحة الثامنة :
أن يغتنم الفرد المسلم الواعي ،فرصة هذا اللقاء الأخوي الكبير ، فيكون بنحو أو أخر على اتصال مع مختلف الحجاج الوافدين من مختلف البلاد الإسلامية – ليتعرف على آلامهم وآمالهم ومشاكل بلادهم وثقافتهم ومستويات تفكيرهم ، فإن (( من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم )) (1) كما ورد عن الرسول الأعظم ( ص ) وبذلك يحصل على ثقافة ضرورية للفرد المسلم الواعي ، لا غنى له عنها لو أراد العمل الإسلامي البناء والثقافة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) روي ذلك عن الأمام الصادق(ع) عن رسول الله(ص) – أصول الكافي.




الإسلامية الواسعة وسيحصل من خلال هذا الاجتماع الإسلامي الكبير على ما لا يمكن أن يحصل عليه في بلاده مهما تحرى المصادر وقرأ كتب التاريخ القديم والحديث ..
المصلحة التاسعة :
أن يغتنم الفرد المسلم الواعي فرصة هذا اللقاء الأخوي الكبير وهذا الاطلاع الواسع على آلام وآمال المسلمين في مختلف البلاد المتقاربة والمتباعدة . فيعقد معهم المداولات والمحادثات ويتطارح الأفكار حول احسن الطرق و أفضلها .

وأقربها إلى الواقع العملي وأبعدها عن الفساد والانحراف مما يمكن به تحقيق آمال الإسلام أو درء آلامه . أو سد حاجات البلاد الإسلامية وتذليل مشاكلها .
وأن الحج ليحتوي في كل سنة على عدد مهم من رجال الفكر والعلم والأدب والاجتماع من المسلمين ، ممن يكون على المستوى الرفيع من المداولة في الشؤون العامة للأمة ، والدين وتقديمها على مصالحه والسعي إلى صلاحها جهد الإمكان !..
وإن هذه المداولات , أو هذا المؤتمر السياسي الإسلامي الكبير , لو وفق إلى قيادة واعية رشيدة وأفكار بناءة مخلصة , لنالت الأمة الإسلامية منه ومن تكراره كل عام أفضل الثمار , ولأصبح العقبة الكؤود أمام قوى الشرك والانحراف , والصوت المجلجل للأمة الإسلامية والخطوة الموقفة لدفع الآلام وتحقيق الآمال . وهذا المؤتمر السياسي , تصوره بنحو وآخر , أحد السياسيين في كتاب له , على أنه المصلحة الوحيدة لتأسيس الحج وتشريعه في الإسلام وقال : إنه حين عرض هذه الفكرة على ملك السعودية في ذلك الحين وافق عليها , ووجدها المصلحة الوحيدة أيضاً . ويرى القارئ الآن بكل وضوح ما للحج من مصالح خاصة وعامة زيادة على هذه المصلحة بالذات , وإن كانت هي من أهم مصالحه .






المصلحة العاشرة :
الدعوة إلى الإسلام وتبليغ أحكامه إلى الناس ، فإن الحج يعتبر الفرصة الكبرى الوحيدة . الاجتماع مثل هذا العدد الضخم من المسلمين ذلك العدد المتوجه الى الله الخاشع له ، المستعد للعمل في سبيله وسماع أحكامه إلى بعض الحدود وبمختلف الدرجات ، فإن الانشغال بالطاعة المتمثلة بشعائر الحج ، مما يساعد نفسياً على السماع وحسن التقبل ، ولذا يجب على الدعاة المسلمين أن يغتنموا هذه الفرص الكبرى في تبليغ أحكام الله تعالى و إرشاد الناس إلى التقوى والصلاح ( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ ) (1) و ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ) (2) وأحر بالداعية أن يكون الرائد المخلص لامتثال هذه الأحكام
والممثل الأساسي لتطبيق أحكام الله في أيام الله .... أيام الحج .
ولا يخفى الفرق الأساسي في الدعوة والتبليغ ، بين الحج ، وبين غيره من بلاد الله – ففي أي بلد معين حيث تكون – في الأغلب - واحداً والآلام محددة ، واللغة متحدة ، يكون عمل الداعي الإسلامي الواعي اللبق أسهل بكثير من الدعوة بالحج ، حيث لا جامع بين الحاضرين ولا بين الداعية والمدعوين إلا الإسلام ، ومعه يكون التبليغ في حدود هذا الأمر المشترك ، بمفاهيمه العامة وأحكامه الشاملة من دون أن يتعرض الى حل مشكلة في بلد معين أو نحو ذلك.
ما لم يكن للداعية الثقافة الواسعة النيرة عن مختلف بلاد الإسلام ومجتمعاتها ، مطلعاً على مشاكلها وأمالها ومستويات ثقافاتها وتفكيرها، حتى يستطيع أن يأخذها في نظر الاعتبار تفصيلاً في بحوثه وتبليغاته .. هذا على مستوى التبليغ الكلامي لجماهير المسلمين . أما على مستوى العمل الاجتماعي الفعلي لإصلاح حال الحجاج، مثلاً أو القيام بأي عمل أخر- فهو يواجه ما يواجهه نظيره في أي بلد أخر من الصعوبات والعقبات .. لسنا الآن في صدد تعدادها ..
فهذا عدد من المصالح التي تترتب على الحج ، مما أستطعنا أن نفهمه وأن نتصوره . وكل واحدة منها لها من الأهمية ما يكفي مبرراً ومصلحة لتشريع الحج . فضلاً عن تشريعه من أجل الجميع لكي يكون حقلاً يانعاً مثمراً بكل تلك الآثار والأعمال التي ذكرناها ، مضافاً الى ما سنعرف من المصالح المهمة المتعلقة بخصوصيات أفعاله ، مما يكسبه أهمية مضاعفة على ما سنلاحظ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) سورة آل عمران الآية 104.
(2) سورة النحل الآية 125.


بقلم / محمد الصدر / من كتاب فلسفة الحج



اللهم صلِ على النبي المختار واله الاطهار
الحرية الحقيقية هي الحرية من النفس الامارة بالسوء

[center]فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Ui5ewwerrdfghjukk
ابو الامير العراقي
ابو الامير العراقي
فريق الإشراف
فريق الإشراف

الديانه : الاسلام
البلد : العراق
ذكر
عدد المساهمات : 182
نقاط : 5133
السٌّمعَة : 9

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Empty رد: فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

مُساهمة من طرف ابواحمدالبراوي السبت أكتوبر 15, 2011 11:22 am

تسجيل متابعة في هذا الموضوع الحيوي ولي عودة للمناقشة ان شاء الله لانه من صميم اهتماماتي بعد ان تم سحب روح الحج منه !!!
وذلك بعل السياسة اللعينة التي افسدت البلاد والعباد


<br>
ابواحمدالبراوي
ابواحمدالبراوي
نائب المدير
نائب المدير

الديانه : الاسلام
البلد : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 257
نقاط : 5208
السٌّمعَة : 7
عدواني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Empty رد: فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

مُساهمة من طرف هانى الإخوانى الأحد أكتوبر 16, 2011 7:36 pm

رائع يا أخى
بارك الله فيكم وتقبل منكم


من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
هانى الإخوانى
هانى الإخوانى
المراقب العام
المراقب العام

وسام التميز 2
الديانه : الاسلام
البلد : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 1177
نقاط : 6493
السٌّمعَة : 17
العمر : 41
متسامح
العمل/الترفيه :

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Empty رد: فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

مُساهمة من طرف ابو الامير العراقي الأحد أكتوبر 16, 2011 9:00 pm

شكرا للاخويين الكريمين
وشكر لمروركم العطر


اللهم صلِ على النبي المختار واله الاطهار
الحرية الحقيقية هي الحرية من النفس الامارة بالسوء

[center]فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Ui5ewwerrdfghjukk
ابو الامير العراقي
ابو الامير العراقي
فريق الإشراف
فريق الإشراف

الديانه : الاسلام
البلد : العراق
ذكر
عدد المساهمات : 182
نقاط : 5133
السٌّمعَة : 9

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فلسفة الحج / المصالح العامة للحج Empty رد: فلسفة الحج / المصالح العامة للحج

مُساهمة من طرف محمد عز السبت نوفمبر 05, 2011 8:04 pm

أنار الله قلبك بنور الإيمان


فلسفة الحج / المصالح العامة للحج 010oksfj30
محمد عز
محمد عز
عضو مشارك
عضو مشارك

ذكر
عدد المساهمات : 51
نقاط : 5006
السٌّمعَة : 1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى