اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
2 مشترك
شبكة واحة العلوم الثقافية :: الساحات العلمية والثقافية والحوارية :: ساحة الفقه والعلوم والحوارات الشرعية
صفحة 1 من اصل 1
اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
السلام عليكم اخانا الدكتور يحي جاد
اريد سؤال حضرتكم حول ما حدث معكم في الاصلين
وعلي ماذا اختلفتم
سؤالي للاستبيان وطرح ما اختلف عليه هنا ومناقشته مناقشه فكريه شرعيه
ارجو رحابه صدر منكم فانتم من الشباب الواعد لهذه الامه ان شاء الله
اريد سؤال حضرتكم حول ما حدث معكم في الاصلين
وعلي ماذا اختلفتم
سؤالي للاستبيان وطرح ما اختلف عليه هنا ومناقشته مناقشه فكريه شرعيه
ارجو رحابه صدر منكم فانتم من الشباب الواعد لهذه الامه ان شاء الله
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
رد: اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
1- أخي .. إنما انا طالب علم صغير .. فلا ترفعني إلى مقام لا اعرفه من نفسي .. فقط أرجو الله ان أكون عند حسن ظنكم
2- ما قاله المدعو هاني الرضا .. كله محض كذب .. لا أساس له .ز وإنما بناه على خياله العريض المريض .. أو على وهم لم يتحقق من صحته؛ فأسرع بالنباء عليه
والأمر كله أنكَ - يا أ/ فارس- تنقل بعض موضوعاتي دون ان تشير للرابط الأصلي الذي نشرتُ أنا عليه هذا الموضوع .. فظن هاني الرضا أنك أنا وأنني أنت .. وهو خيال مريض !
ويحيى رضا جاد إنما يساوي : أبو محمد صلاح الدين / أبو صلاح الدين .. ويساوي : محب مصر .. فكل هذه المعرفات هي لي أنا يحيى رضا جاد .. وأما ما كان غير ذلك فليس لي جملةً وتفصيلاً
3- قصتي مع منتدى الأصلين تتلخص في أنهم متعصبون حتى النخاع للمذاهب .. وللمتأخرين من علماء المذاهب بالذات ..
ولا مانع عندي من التمذهب .. إنما الكارثة في "التعصب" لا في "التمذهب" ذاته .. وما يميزهم بشدة هو الأخير
لقد انتقدتُ شيئاً عندهم في المذهب يدل على التعصب؛ فلامس ذلك عندهم جرحاً .. فكان ما كان
4- ولا شأن لي بعد ذلك بمنتدى الأصلين هذا .. لقبيح أفعالهم وسوء كلامهم !
يحيى رضا جاد
2- ما قاله المدعو هاني الرضا .. كله محض كذب .. لا أساس له .ز وإنما بناه على خياله العريض المريض .. أو على وهم لم يتحقق من صحته؛ فأسرع بالنباء عليه
والأمر كله أنكَ - يا أ/ فارس- تنقل بعض موضوعاتي دون ان تشير للرابط الأصلي الذي نشرتُ أنا عليه هذا الموضوع .. فظن هاني الرضا أنك أنا وأنني أنت .. وهو خيال مريض !
ويحيى رضا جاد إنما يساوي : أبو محمد صلاح الدين / أبو صلاح الدين .. ويساوي : محب مصر .. فكل هذه المعرفات هي لي أنا يحيى رضا جاد .. وأما ما كان غير ذلك فليس لي جملةً وتفصيلاً
3- قصتي مع منتدى الأصلين تتلخص في أنهم متعصبون حتى النخاع للمذاهب .. وللمتأخرين من علماء المذاهب بالذات ..
ولا مانع عندي من التمذهب .. إنما الكارثة في "التعصب" لا في "التمذهب" ذاته .. وما يميزهم بشدة هو الأخير
لقد انتقدتُ شيئاً عندهم في المذهب يدل على التعصب؛ فلامس ذلك عندهم جرحاً .. فكان ما كان
4- ولا شأن لي بعد ذلك بمنتدى الأصلين هذا .. لقبيح أفعالهم وسوء كلامهم !
يحيى رضا جاد
عدل سابقا من قبل يحيى رضا جاد في الإثنين ديسمبر 27, 2010 6:09 pm عدل 1 مرات
<br>
يحيى رضا جاد- كـاتــــب
- الديانه : الاسلام
البلد : مصر
عدد المساهمات : 36
نقاط : 5173
السٌّمعَة : 3
يحيى رضا جاد- كـاتــــب
- الديانه : الاسلام
البلد : مصر
عدد المساهمات : 36
نقاط : 5173
السٌّمعَة : 3
رد: اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
اخي دكتور يحي جاد، قرأت رسالتك في الاكاديميه، وانا الان في طور قراءه رسالتك في مجتمع هريدي ورساله الاخ جلال في الاصلين بعد نشر وجه مخالفته معك علي الاعضاء...
ولكن سننتقل للموضوع من زاويه اخري -مؤقتا- لعلنا نحيط به من جميع الجوانب..تفضل معي.
كنت قد طرحت علي الاخوه في الاصلين منذ فتره مقالا يناقش هذه القضيه ولكن من زوايا فكريه شامله تنظر للموضوع بهدوء وتروي ، سأعرض عليكم المقاله، واعرض ايضا رد السيد المشرف جلال علي الجهاني عليها.
هذا هو المقال
وهذا هو رد الاخ جلال
وهكذا وافق الاخ جلال علي ما جاء في لب المقال-نظريا-وان كنت لم اعقب عليه لمعرفتي ان هذه الامور قد يتسع فيها الجدال عند البعض.
ما رايكم في المقاله والرد معا، وهل خالف الاخ جلال ما كان عليه معك بهذا الرد ام لا،وهل كانت الموافقه علي الاحترام منفكه -عند من جادلوك- عن قضيه تأصيل المذهبيه في الدين.
ولكن سننتقل للموضوع من زاويه اخري -مؤقتا- لعلنا نحيط به من جميع الجوانب..تفضل معي.
كنت قد طرحت علي الاخوه في الاصلين منذ فتره مقالا يناقش هذه القضيه ولكن من زوايا فكريه شامله تنظر للموضوع بهدوء وتروي ، سأعرض عليكم المقاله، واعرض ايضا رد السيد المشرف جلال علي الجهاني عليها.
هذا هو المقال
لعل من أهم مزايا البحث الفقهي الاستدلالي أنه بحث يعتمد الية تفكير علمية وموضوعية، تتجلى في بعض مظاهرها في اعتماد طريقة منهجية تعمل على تشريح القضية المطروحة على بساط البحث وطرح كافة الاحتمالات المتصورة، ومن ثم دراستها وغربلتها، كما أنه يتم استعراض الأدلة المختلفة والأقوال المتنوعة بنفس الطريقة دون استهانة بالرأي أو بصاحبه.
سامح محمد عسكر
بعيداً عن لغة الجزم:
وهذه الطريقة كان لها الأثر البالغ في تطوير البحث الفقهي واثرائه، وخدمت الحقيقة الفقهية، وساهمت في ديمومة أو استمرارية الحراك الفقهي، وحالت دون إصابة علم الفقه بالتكلس والجمود أو الشلل الكلي.
ومن الايجابيات المفترضة لهذا المنهج الفقهي الاستدلالي أن تأتي النتائج الفقهية انعكاساً له ومنسجمة معه كامل الانسجام، فلا تطرح الفتاوى كقطعيات أو مسلمات وإنما كاستظهارات يستقربها الفقيه حسب اجتهاده، بعيداً عن لغة الجزم والاستبداد بالرأي، ولذا ترى أن الفقهاء الماهرين المطلعين على واقع المسائل وتشعبها وتعدد الوجوه والأدلة فيها يبتعدون في مقام الافتاء عن استخدام عبارات الجزم والتعيين، وإنما يستخدمون عبارات الترجيح والتقريب من قبيل «الاقرب حرمة كذا» أو «الأرجح وجوب كذا..» أو «الأظهر» ونحوها من أفعال التفضيل التي لا تلغي الاحتمال المخالف، خلافاً لما يرد على لسان بعض الأغرار أو مراهقي الفقاهة الذين يكثرون من استخدام أفعال الجزم في الموارد الخلافية أو المتعددة الوجوه، فتأتي عباراتهم من قبيل «يحرم» أو «يجب» أو «الصحيح كذا» ونحوها من التعبيرات التي يُخيّل إليك لدى قراءتها أنهم يمتلكون ناصية الحقيقة أو أنّ الوحي قد أنزل عليهم.
إن الفارق كبير بين قول الفقيه مثلاً «يحرم حلق اللحية» وقوله :«الأقرب حرمة حلق اللحية»، فإن الفقيه في الحالين وإن كان يختار الحرمة، لكن العبارة الأولى تلغي أو لا تعكس وجود احتمال مخالف، بخلاف العبارة الثانية فإنها تعطي إيحاءً واضحاً بوجود الاحتمال المخالف في المسألة.
التماس العذر للاخر:
ومن إيجابيات المنهج الفقهي المذكور أيضاً أنه يؤسس لذهنية تتربى على احترام التنوع الفكري والاجتهادي ولا تضيق بالاختلاف في الرأي، وإنما تحترم الاخر حتى وهي في موقع النقد له، تناقش الرأي دون أن تطعن في صاحبه أو تعمل على اسقاطه أو تخوينه أو تضليله، إنّ التسرع في طعن الاخر ورميه بالانحراف والشذوذ لا ينم عن جهل بواقع المسائل النظرية وتعدد الوجوه فيها فحسب وإنما ينم عن خلل في التربية الدينية، خلافاً لما كان عليه السلف الصالح من فقهائنا من احترام الاخر والابتعاد عن كل أشكال الطعن فيه، يقول الشيخ الطوسي رحمه الله وهو يشير إلى اختلاف علماء الشيعة في الأحكام الشرعية:«فإني وجدتها أي الطائفة مختلفة المذاهب يفتي أحدهم بما لا يفتي به صاحبه في جميع أبوب الفقه من الطهارة إلى أبواب الديّات من العبادات والأحكام والمعاملات والفرائض... ثم يعدد بعض النماذج من اختلافاتهم، ويضيف: وغير ذلك في سائر أبواب الفقه حتى أن باباً منه لا يسلم إلاّ وجدت العلماء من الطائفة مختلفة في مسائل منه حتى أنك لو تأملت اختلافهم في هذه الأحكام وجدته يزيد على اختلاف أبي حنيفة والشافعي ومالك، ووجدتهم مع هذا الاختلاف العظيم لم يقطع أحد منهم موالاة صاحبه ولم ينتهِ إلى تضليله وتفسيقه والبراءة من مخالفته»(عدة الأصول 138 136/1).
إن هذه السيرة تعكس رحابة علمية وذهنية موضوعية وتربية دينية تحتم على الباحث المنصف المتورع الابتعاد عن منطق الطعن بالاخر واسقاطه، وما أحوجنا وأحرانا في هذه المرحلة التي عمّت فيها لغة التخوين والتضليل والتكفير إلى الاقتداء بسيرة هؤلاء السلف في مجال البحث العلمي، وقد وجدنا أن الكثير من الفقهاء لا يحاول التماس العذر للاخر فحسب، بل يعمل على التماس دليل له حتى لو كان رأيه مخالفاً للاجماع ولما جرى عليه المشهور، ونلاحظ ذلك جلياً في بحوث الشيخ الانصاري رحمه الله فانه ليس فقط لا يطعن في مخالفه بالرأي بل يحاول توجيه كلامه مهما كان ضعيفاً وواهياً.
إن منطق الاحتمال الواحد والفهم الواحد والرأي الواحد له تداعيات سلبية كثيرة وخطيرة ليس فقط على المستوى الاجتماعي والتربوي بسبب ما ينتجه من حملات التضليل والتضليل المضاد، بل على المستوى العلمي، لأنه بالتأكيد سيحد من حيوية البحث الفقهي ويعيقه عن النمو والابداع وقد يصيب العقل الفقهي بالتحجر بل العقم.
فقه الافتراضات:
بازاء ما تقدم من إيجابيات لمنهج البحث الفقهي المشار إليه، فإنه قد أفرز مجموعة من السلبيات، سببها إنحراف طريقة البحث عن الجادة المستقيمة وخروجها عن المألوف من خلال تكثير الاحتمالات والافتراضات إن على مستوى ظواهر النصوص ومحاولة استنطاقها، بما يؤدي إلى تشتيت الذهن وضياع الحقيقة في غمرة الافتراضات المتناقضة أحياناً والبعيدة كل البعد عن الظهور، أو على مستوى الفروع الفقهية الافتراضية التي لا واقع لها إلاّ المخيلة الخصبة كما في الحديث عن زواج الأنس بالجن وأمثاله، أو على مستوى موضوعات الأحكام، مما لا تفسير للتردد فيها في كثير من الأحيان الا غربة الباحث عن الواقع وعدم إلمامه بالموضوع، مع أن حركة الفقه الإسلامي معنية بمواكبة المستجدات في شتى الميادين والحقول العلمية، لما لها من تأثير مباشر على النتائج الفقهية، لذا فمن غير المنطقي تذرع الفقيه بالجهل بالموضوع، أو أن معرفة الموضوعات ليست من شأنه، ولا من وظيفته، لأن هذا المنطق قد أسهم في إنتاج ما قد نسميه بفقه الافتراضات، أو الفقه التجريدي الذي يغوص في تكثير الاحتمالات، وطرح الافتراضات، ما يوقع المكلفين في حيرة وارتبارك، بسبب الفتاوى المعلقة والافتراضية، كما هو الحال في الفتوى الشائعة حول التدخين القائلة: «إن ثبت ضرره البالغ يحرم»، أو غيرها من الفتاوى، أجل إذا كانت حدود الموضوع غائمة، وغير واضحة، ولا تزال تخضع لجدل علمي عند أهل الخبرة، فمن الطبيعي أن تأتي الفتوى معلقة، أما الموضوعات المحسومة علمياً فلا معنى لتعليق الفتوى فيها كما في فتوى التدخين أو الفتوى القائلة: «إذا كان قول الفلكي مفيداً لليقين جاز الاعتماد عليه»، فإن إفادته أعني قول الفلكي لليقين في التولد الفلكي على الأقل باتت من المسلمات العلمية، فلا معنى للتعليق فيها.
احترام التخصصات:
إن ما تقدم لا يشكل دعوة إلى تجاوز الفقيه لتخصصه ليكون مُلماً بكل العلوم، فهذا ليس منطقياً، ولا متيسراً، لا سيما في ظل تشعب العلوم، وتنوعها، وتعدد وظائفها، بحيث تفرع عن العلم الواحد عدة تخصصات، كما هو الحال في علم الطب وغيره، وإنما هو دعوة إلى امتلاك الفقيه ثقافة في موضوعات الأحكام ذات الطابع العلمي، من خلال الرجوع إلى أهل الخبرة، والاعتماد على ارائهم، لأن الجهل بالموضوع سيؤدي إلى استنتاجات خاطئة، ومجتزئة.
إذا كان المطلوب من غير المتخصص في الشؤون الفقهية الرجوع إلى الفقيه، وتقليده في المجال الشرعي، فإن المطلوب من الفقيه الرجوع إلى المتخصص في الميادين العلمية، وتقليده فيها
حسين الخشن
وهذا هو رد الاخ جلال
جلال علي الجهاني
إذا كان البحث في الفقه الاستدلالي فإن الأمر مقتصر على طائفة محصورة من الناس، فالنظر إلى المزايا المرجوة ممن لا يحسن النظر في هذه الطبقة من الفقه، أمر بعيد عن الواقع ..
مسألة الجزم في الأحكام الشرعية مبني على القول بأن الأحكام الفقهية مبنية على الظن، وأن المجتهد لا يجوز له مخالفة اجتهاده، فإن كان لا يجزم برأيه في المسألة فهو على شك فيها، وفي هذه الحالة لا يقلد فيما ذهب إليه. أما أن ذلك يجعله يعذر الآخرين، فأمر صحيح، لكن بناءا على قواعد معينة، وليس بإطلاق، فلا يقبل في الخلاف الفقهي احترام الآراء الشاذة والضعيفة، مع التفريق بينها وبين أصحابها إذا كان منهجهم في الاجتهاد صواباً حسب قواعد الأصول.
والمشهور في كتب الفتاوى في المذاهب الأربعة هو كامل الاحترام للمذاهب الأخرى، والفتوى بها في بعض الأبواب والمسائل، وهذا من قمة الاعتذار لهم والتقدير لاجتهادهم.
وكلامك أخي في رجوع الفقيه إلى أصحاب التخصص أمر لا يمكن تصور خلافه، فإن الفقيه الذي لا يتصور الواقعة لا يجوز له أن يتحدث عن أحكامها .. لكن قواعد العلوم المادية ليست بمحصورة في شخص طبيب واحد أو مهندس واحد أو باحث واحد، بل إن مدارس العلوم الحديثة كثيرة ومتعددة، ولذا ينبغي ملاحظة هذا الكلام عند نقد كل من الطرفين ..
وفقك الله لكل خير ..
وهكذا وافق الاخ جلال علي ما جاء في لب المقال-نظريا-وان كنت لم اعقب عليه لمعرفتي ان هذه الامور قد يتسع فيها الجدال عند البعض.
ما رايكم في المقاله والرد معا، وهل خالف الاخ جلال ما كان عليه معك بهذا الرد ام لا،وهل كانت الموافقه علي الاحترام منفكه -عند من جادلوك- عن قضيه تأصيل المذهبيه في الدين.
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
رد: اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
يقول الجهاني : " فلا يقبل احترام الاقوال الشاذة والضعيفة" .. السؤال ههنا : من الذي يقرر أن الرأي الفلاني (الصادر عمن هو اهل للاجتهاد) شاذ أو ضعيف بإطلاق هكذا
الصواب الذي لا صواب سواه - عندي- : هو أنني عندما أقول : هذا رأي شاذ .. فإنما هو شاذ عند المتحدث؛ شاذ في ذهنه هو .. لا في حقيقة الأمر
وعندما يقول قائل : هذا قول ضعيف أو اجتهاد مرجوح .. فإنما هو ضعيف عنده هو وفي ظنه هو لا في حقيقة الأمر
ومن ثم : يحق لمخالفه أن يحكم على رأيه بأنه شاذ أو ضعيف كذلك .. ولكن من وجهة نظره كذلك
فالأمر نسبي .. لا قطع فيه
هذا مربط الفرس
وأرجو ألا تدخلني معهم في نقاش .. فلا أظن أني واجدٌ فيما عندهم خيراً أو نفعاً .. النقاش معهم - بالنسبة لي وفي ظني ورأيي- مضيعة لوقتي؛ بلا فائدة ترتجى
معذرةً
الصواب الذي لا صواب سواه - عندي- : هو أنني عندما أقول : هذا رأي شاذ .. فإنما هو شاذ عند المتحدث؛ شاذ في ذهنه هو .. لا في حقيقة الأمر
وعندما يقول قائل : هذا قول ضعيف أو اجتهاد مرجوح .. فإنما هو ضعيف عنده هو وفي ظنه هو لا في حقيقة الأمر
ومن ثم : يحق لمخالفه أن يحكم على رأيه بأنه شاذ أو ضعيف كذلك .. ولكن من وجهة نظره كذلك
فالأمر نسبي .. لا قطع فيه
هذا مربط الفرس
وأرجو ألا تدخلني معهم في نقاش .. فلا أظن أني واجدٌ فيما عندهم خيراً أو نفعاً .. النقاش معهم - بالنسبة لي وفي ظني ورأيي- مضيعة لوقتي؛ بلا فائدة ترتجى
معذرةً
<br>
يحيى رضا جاد- كـاتــــب
- الديانه : الاسلام
البلد : مصر
عدد المساهمات : 36
نقاط : 5173
السٌّمعَة : 3
رد: اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
الأستاذ الفاضل/ فارس اللواء
هلاَّ نقلتَ كلامي هذا إلى موقع الأصلين لقطع السنة الكذبة والمدعيين
هلاَّ نقلتَ كلامي هذا إلى موقع الأصلين لقطع السنة الكذبة والمدعيين
<br>
يحيى رضا جاد- كـاتــــب
- الديانه : الاسلام
البلد : مصر
عدد المساهمات : 36
نقاط : 5173
السٌّمعَة : 3
رد: اخي الدكتور يحي رضا جاد من فضلك موضوع مهم
يحيى رضا جاد كتب:الأستاذ الفاضل/ فارس اللواء
هلاَّ نقلتَ كلامي هذا إلى موقع الأصلين لقطع السنة الكذبة والمدعيين
سننقله باذن الله اخي الحبيب
لكني متأكد انهم قرأوه لان رابط هذا الموضوع مطروح هناك بالاشاره اليك
وعلي كل سننقله باذن الله
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
مواضيع مماثلة
» ترجمة الدكتور على جمعة
» الدكتور/ على مصطفى مشرفه
» حمل كتب الدكتور إبراهيم الفقي
» في أهمية وجود المجاز/ من فكر الدكتور عبدالوهاب المسيري
» الشيخ الدكتور"أسامة السيد الأزهري"
» الدكتور/ على مصطفى مشرفه
» حمل كتب الدكتور إبراهيم الفقي
» في أهمية وجود المجاز/ من فكر الدكتور عبدالوهاب المسيري
» الشيخ الدكتور"أسامة السيد الأزهري"
شبكة واحة العلوم الثقافية :: الساحات العلمية والثقافية والحوارية :: ساحة الفقه والعلوم والحوارات الشرعية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى