شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن
شبكة واحة العلوم الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قراءة فى بحث طاقة الأورغون

اذهب الى الأسفل

قراءة فى بحث طاقة الأورغون Empty قراءة فى بحث طاقة الأورغون

مُساهمة من طرف وارث علم النبوة الثلاثاء يناير 02, 2024 5:32 am

قراءة فى بحث طاقة الأورغون: أبحاث ويلهلم رايش
يدور المقال حول خرافة اخترعها باحث يسمى رايش اسمها طاقة الأورغون وهو استعادة لنظرية الأثير الكونى القديمة وكما يقول صاحب المقال أن بحث رايش كان من خلال اعجابه بأعمال فرويد عن الجنس فقال :
"تعرف طاقة الأورغون Orgone على أنها شكل إفتراضي من الطاقة كان المحلل النفسي ذو الأصل النمساوي ويلهلم رايش أول من صاغ فكرتها وروج لها خلال الثلاثينيات من القرن الماضي، واعتبرت تلك الطاقة التمثيل العملي لفكرة شهوة الجنس في النفس البشرية أو ما يدعى الليبيدو Libido التي سبق أن أتى على ذكرها رائد علم النفس في العصر الحديث سيجموند فرويد. "
وتحدث عن كون الأورغون هو مادة الخلق فقال :
"فما هي إذن طاقة الأورغون؟
يرى ويلهلم رايش أن الأورغون هو طاقة الحياة الكونية والمختبئة فينا ولكنها في نفس الوقت مسؤولة عن الكثير من الأمور إن لم يكن جميعها فهي ظاهرة جديرة بالملاحظة. إلى درجة أن تشارلز آر كيلي (أحد أتباع رايش وهو) وصل إلى استنتاج مفاده أن طاقة الأورغون هي البنية التحتية للطبيعة كلها. يشترك فرويد مع رايش في فكرة أن الشهوة الجنسية تمثل البنية الأساسية للتعبير عن الصحة النفسية وهكذا يتلاقى مصطلحا الأورغون ونشوة الجماع في خانة واحدة."
قطعا يتناقض هذا مع أن أصل الكون هو الماء كما قال تعالى :
" وجعلنا من الماء كل شىء حى "
وتحدث الرجل عن نشأة النظرية فحكى لنا بعض من حياة رايش مركزا على خيانة أمه لأبيه والتى كان يبحث لها رايش عن مبرر لأمه وزواجه الفاشل فقال :
"نشأة فكرة "الأورغون"
ولد ويلهلم رايش في عام 1897 في مزرعة نمساوية تعود إلى أبويه وخلال نشأته اختبر الوظائف الطبيعية للحياة، وتعلم في المنزل حتى سن 13 حينما انتحرت أمه على أثر فضيحة تمثلت بعلاقتها الحميمية التي كانت تربطها بمدرس ويلهلم.
هذه الفترة المبكرة من حياته ومحاولات فهمه للنظم الطبيعية للأشياء أدى إلى إشعال اهتمامه بالعالم الطبيعي وللكائنات البشرية الموضوعة فيه بعد إنهائه لخدمته العسكرية في الجيش النمساوي خلال الحرب العالمية الأولى أصبح ويلهلم الشاب مهتماً بأعمال سيجموند فرويد، ولفت عمله انتباه فرويد عندما عقد حلقة بحث تدور حول الجنس والشهوة الجنسية، أصبح بعدها عضواً في هيئة التحليل النفسي في فيينا وهذا مكنه فيما بعد من بدء تجاربه الخاصة كمحلل نفسي.
تزوج ويلهلم رايش من "آني بينك" وأنجب منها ابنتين، إلا أن الدكتور رايش لم يتمالك التحكم في رغبته التي أبداها نحو امرأة أخرى مما قاد إلى زواج تعيس انتهى بالطلاق وبالتالي ساعدت تجربته الحياتية الشخصية على فهم أعمق لطبيعة الوجود الذي درسه وعلاقته مع الجاذبية واللذة الجنسية لدى الإنسان فحاول قياس اللذة الجنسية عند الرجل ولاحظ أنها تمر بأربع مراحل مميزة حيث تنطلق شحنة كهربائية في كل منها فاعتقد أن هذه الشحنة تمثل شكل غير مكتشف من الطاقة المتواجدة في كل أشكال الحياة وسماها بـ طاقة الأورغون مشتقة من أورغانيك بمعني عضوي أو حيوي."
والفقرة السابقة تتحدث عن شهوة الجماع باعتبارها شحنة كهربية مع أن الجماع أولا أمر نفسى يبدأ فى النفس وثانيا ينتقل من النفس لأعضاء الجسم كى تستعد للعملية من خلال تحركها
وتحدث الرجل عن أن رايش خالف فرويد بدراسة الجسم خلال ممارسة الشهوة بدلا من الحديث عن النفس وهو ما يتفق مع اعتباره الجماع أمر مادى كله من خلال الشحنة المزعومة فقال :
"مسار مختلف عن مدرسة فرويد
قام رايش بدراسة أنواع مختلفة من الشخصيات بالإضافة إلى أفراد يظهرون أنواع معينة من المشاكل العقلية والعاطفية وبدلاً من أن يتخذ وضع "المراقب" اللامبالي للمعالج النفسي الذي يجلس على الكرسي ويضع مريضه على الأريكة أمامه، قام بدارسة النظام العضلي والقوام الجسدي لمرضاه.
لقد عاينهم و تلمسهم وفحصهم و أحياناً استثارهم لكي يرى ردة فعلهم وقاس التوتر الكهربائي للجلد، وبحث عن التحولات غير العادية فيه وقد أخذت هذه التقنيات والنظريات الجديدة تبعده عن الخط الرسمي العام لمجتمع المختصين بعلم النفس من أنصار فرويد."
وتحدث الرجل عن أن رايش زعم اكتشافه لسبب السرطان من خلال وجود خلايا مدمرة للعضو فقال :
"سبب مرض السرطان
في عام 1936 كتب رايش كتاباً بعنوان "خلف علم النفس" Beyond Psychology ويقول فيه:
"ما دام كل شيء في هذا الكون قائم على فكرة التضاد لا بد من وجود نوعين مختلفين من المتعضيات أحادية الخلية:
النوع (أ) وهو متعضيات مدمرة للحياة أو متعضيات تتشكل بناء على التدمير العضوي.
أما النوع الثاني (ب) فهي متعضيات تنشر الحياة وهي تتشكل بناء على المواد غير العضوية التي تأتي للحياة."
قادت تلك الفكرة لدى رايش إلى الإعتقاد بأنه وجد سبب السرطان، فسمى المتعضيات التي تدمر الحياة بـ "تي - باسيلي" T-Bacilli حيث الحرف T هو الأول من كلمة Thanatos الإغريقية والتي تعني الموت، وهو يصف كيف عثر عليهم في النسيج المصاب بالسرطان من المستشفى المحلي وكتب أن تلك المتعضيات المدمرة للحياة تشكلت من تفسخ البروتين وأدعى أن طولها يترواح بين 0.2 إلى 0.5 ميكرومتر وشكلها يشبه مبضع الجراحة وعندما جرى غرسها في أجسام الفئران التهبت الأنسجة وأصيبوا بالسرطان فاستنتج أنه عندما تنخفض طاقة الأورغون في الجسم بفعل الشيخوخة والإصابات فإن الخلايا تتعرض للإنحلال البيولوجي أو الموت وعند ذلك تبدأ المتعضيات المميتة T-Bacilli بالتشكل داخل الخلايا لذلك بحسب رأي رايش تعتبر الوفاة الناتجة عن مرض السرطان عائدة إلى نمو تلك المتعضيات."
والحقيقة أى أى مرض يحدث إما بسبب خارجى أو بسبب داخلى والسرطان ناتج من خلل داخلى يقال أن شركات الأدوية ومعها شياطين الطب تعمل على اخفاء حقيقته لكى تظل تبيع أدويتها التى لا تعالج المرض أساسا وإنما تعمل فى الغالب على تدمير المريض وأحدهم قال أن المرض هو شكل من اشكال نقص أحد المواد أو الفيتامينات وأن علاجه متوفر فى أكل بعض الفواكه والخضروات
ونظرية رايش تقوم على أن السبب هو انخفاض طاقة الأورغون فى الجسم
وتحدث الرجل عن أن رايش قام بعدة اختراعات منها أجهزة تجميع ألأورغون لاعادة الصحة للمرضى والحياة لمن سيموت فقال :
"أجهزة تجميع الأورغون:
تشكل السحب، واستحضار اليوفو في عام 1940 بنى الدكتور رايش أول جهاز لتجميع طاقة الأورغون وكانت عبارة عن صناديق تقوم بالتقاط وتركيز الأورغون من الغلاف الجوي، بعض الأجهزة كانت مخصصة لحيوانات المختبر وأخرى كبيرة تتسع لأن يجلس فيها إنسان، اعتقد رايش حينها أن طاقة الأورغون كانت نوعاً من الطاقة الكونية الأولية (الأثيرية) المسؤولة عن أحوال الطقس ولون السماء والجاذبية والتعابير البيولوجية والمشاعر والرغبات الجنسية.
يجلس المريض في ذلك الصندوق الخشبي لمدةّ محددة يومياً، فتتكاثف الطاقة الإحيائية الكونية (الأورغون) داخل الصندوق مما يساعد على تنشيط مجاله الحيوي (الهالة) Aura والمبدأ بسيط: عندما يكون لدينا نقطة استقطاب (مجمع الأورغون)، فلا بد من أن تتغلّب الطاقة المتحرّكة (أورغون حيوي) على الطاقة الراكدة ( DOR).
صنعت أجهزة تجميع الأورغون من طبقات من المعادن الحديدية وعوازل على درجة عالية من مقاومتها للكهرباء وتشبه تلك الأجهزة مكثفات كهربائية Capacitors ضخمة وجوفاء، يعتقد رايش أن الجلوس داخل مجمع الأورغون قد يأتي بوسيلة لعلاج السرطان والأمراض الأخرى. وللأسف عندما تناولت الصحافة ذكر تلك الأجهزة وصفتها بأنها صناديق لتوليد تهييجات جنسية غير قابلة للتحكم بناء على إشاعات.
هناك أيضاً جهاز آخر معروف يدعى "مروض السحب" CloudBuster الذي زعم أنه باستطاعته معالجة تيارات من طاقة الأورغون في الجو ليحث على هطول المطر عبر تشكيل الغيم ومن ثم تبديدها حيث أجرى اختبارات على أنابيب مفرغة من الهواء بدرجة كبيرة High Vacuum Tubes أظهرت تلك الأنابيب آثارا شاذة كحصول حالة تشكيل شوارد (أيونات) في الغازات تحت تأثير جهد كهربائي منخفض جداً نسبياً كما زعم رايش خلال بعثة قام بها إلى ولاية أريزونا الأمريكية خلال فترة من القحط أنه لاحظ وجود أجسام طائرة مجهولة UFO يوفو وبرأيه أن للأورغون دور ما في جلب انتباههم أو استحضارهم. "
والفقرة السابقة تحتوى على أمرين :
الأول أن مخترعات تجميع الأورغون لا تزيد عن كونها خدع للناس فلم تعالج سرطانا ولا غيره
الثانى أن الطاقة تستدعى الأطباق الطائرة التى لا وجود لها حيث لم يقدر أحد على إيجاد جسم واحد
وتحدث الرجل عن أن رايش اكتشف أن إشعاع الأورغون مميت فقال :
"أثير إشعاع الأورغون المميت
اكتشف الدكتور رايش بأن هذه الطاقة يمكن لها أن تتحول إلى طاقة مميتة واطلق على هذا النوع من الطاقة بـ"الأورغون المميتة" والتي يرمز لها إختصاراً بـ DOR أو Deadly Orgone Radiation ، الـ DOR هو أحد الأشكال غير الطبيعية والضارة لطاقة الأورغون. إنها منتشرة في مناطق مختلفة من الغلاف الجوي للأرض، وهذه البقع القاتلة تتزايد باستمرار كما رقعة الأوزون."
والطاقة التى يتحدث عنها هى جزء من الكون مع أن نظرية رايش تقوم على أنها كل الكون وهو تناقض وتحدث أيضا عن بعض من تأثير الأورغون المميت فقال :
" تأثير الأورغون المميت على الأشجار والصخور:
الشجرة المعرّضة للجو الموبوء بالـ DOR تموت بطريقة معيّنة ....في المناطق التي تكون فيها الـ DOR مركّزة بشكل كثيف، تتحوّل الصخور المعرّضة لها إلى لون أسود يبدأ السواد على شكل بقع صغيرة، ثم يتمدد ليغطي المزيد من المساحات على سطح الصخرة. "
وتحدث الرجل مرة أخرى عن أن رايش يؤمن بان الأورغون موجود فى كل شىء فى الكون فقال :
"وفقاً لما وجده رايش، فإن الأورغون موجود في كل الأزمنة والأمكنة وهو الأساس لكل العمليات الإحيائية و قد لاحظ أن المبدأ ذاته موجود ابتداءً من تشكل المجرات .. وصولاً إلى مستوى الخلايا أو الكائنات المجهرية."
ثم حدثنا الرجل عن مناقشات رايش وأينشتاين النظرية فقال :
"مناقشات رايش مع آينشتاين
في عام 1941 بعث رايش عالم الفيزياء برسالة إلى ألبرت أينشتاين (صاحب نظرية النسبية) بهدف إطلاعه عن اكتشاف هام أراد مناقشته فيه. فزار رايش البروفسور في برنستون و تحدثا لحوالي 5 ساعات، أثارت فكرة الأورغون العالم أينشتاين فوافق على اختبار جهاز تجميع الأورغون وفي زيارة ثانية قام أينشتاين باختبار جهاز تجميع الأورغون في قبو مختبر رايش ولاحظ ارتفاعاً في الحرارة داخل صندوق الجهاز بدون وجود مصدر حراري، هذا ما حير أينشتاين، فادعى رايش أن تغير الحرارة ناتج عن طاقة الأورغون، وفي رسالة منشورة لإينشتاين صرح عن عدم وجود تفسير لكيفية تغير الحرارة، فكانت فكرة رايش عن الأورغون مع رسالة أينشتاين الخطوة الأولى لاكتساب ثقة المجتمع العلمي في تجاربه لكن أحد زملاء آينشتاين في برنستون فسر الظاهرة على أنها ناتجة عن تيارات الحمل الحراري التي أيدها أينشتاين فيما بعد مما أفشل جهود رايش حول وجود طاقة الأورغون رغم مناقشات استمرت طوال5 سنوات بين رايش وآينشتاين حول تفسير التجربة.
تجربة XX
التجربة المشهورة باسم " XX" تعاملت مع خلق آثار غير طبيعية في الماء النقي بعد معالجته بجهاز جامع طاقة الأورغون ORAC
لقد وجد "رايش" دليلاً واضحاً على أن الطاقة الحياتية الكامن في طاقة الأورغون تستطيع تنظيم نفسها لتتجسّد بأشكال مشابهة للكائنات الحيّة، فتظهر أشكال دقيقة مشابهة للخلايا، ويبدو أنها تمثّل صلة الوصل بين الحياة وعدم الحياة، فأطلق عليها اسم "البايونات" Bions."
وقطعا كل تلك المناقشات والتجارب كانت تضليل واضلال للناس فلا وجود للأورغون المزعوم
ثم حدثنا الرجل عن وجود خلاف سياسى بين رايش والسلطات الأمريكية التى حاكمته بتهم خداع الناس فقال :
"محاكمة رايش ووفاته
تعارضت رؤية رايش للحرية المفرطة (الليبرالية) مع رؤية مؤسسات السلطة المحافظة في الولايات المتحدة الأمريكية آنذاك مما شكل تهديداً لمنظومة قيمها، ورأت هيئة التحقيق الفيدرالية أن معهد أورغونون Orgonone الذي يديره رايش متعاطف مع الخط الشيوعي ومع ذلك فشلت تلك التحقيقات اللاحقة في عام 1947 في إيجاد أية علاقة بين الشيوعية ورايش أو أي من زملائه.
- في عام 1954 كان رايش ومعهده ما زالاً يمثلان تهديداً للسلطة فرفعت عليه السلطة آنذاك دعوى تهدف إلى إيقاف أية عمليات نقل للتجهيزات التي ينشرها المعهد أو للأفكار التي يروج لها في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية وهي نفس السنة التي اعتقل فيها رايش لانتهاكه قرار المحكمة المتعلق بتلك الشكوى واعترف رايش بانتهاكه لقرار المحكمة إذ كان ينشر مواضيع أبحاثه وبعد إدانته حكم عليه لسنتين في السجن
- وخلال فترة وجوده في السجن حققت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA في معهد أرغونون ووجدت أن رايش مجرد دجال يروج لمعالجة مرض السرطان، فقاموا بتدمير أجهزة تجميع الأرغون وحرق أطنان من الكتب المتعلقة بـ طاقة الأورغون.
توفي رايش خلال نومه بسبب توقف في قلبه (60سنة) وذلك أثناء تأدية عقوبة السجن في 3 نوفمبر 1957 في ولاية بنسلفانيا ودفن في ولاية أوريغون. ولم ينشر أي كتاب نفساني تخليداً لذكراه."
قطعا لم يكن خلافا سياسيا ولكن رايش فيما يبدو لم يدفع المطلوب منه من الأموال لكى تبقى السلطات على خدعه التى تمتلىء أمريكا بها ولا يقبض على أصحابها الذين تحولوا إلى قمة رجال الأعمال
وتحدث عن أن هناك مخادعين أخرين استغلوا خدعه بعد موته فى شكل أهرام زجاجية لتجميع الطاقة المزعومة وما زالت تلك الأهرامات تباع لأن من صنعوها ما زالوا يدفعون للسلطات الرشاوى وفيها قال الرجل :
"حقيقة قوة هرم الأورغون
في أيامنا هذه تنتشر متاجر ومواقع إلكترونية تبيع أشكالاً هرمية كريستالية ويقال أنها شكلها الهندسي الهرمي وما فيها من مواد يجعل منها أداة فعالة لتجميع طاقة الأورغون الحيوية، تحتوي تلك النماذج على بلورات من الكوراتز حيث أن هناك خرافة تتحدث عن أن لشكل الهرم دور في زيادة القوة الحيوية (الأورغون) ولذلك استخدم الفراعنة الأهرامات لحفظ موتاهم فيها (لحفظ الجثة من التعفن) كما يقولون، ولكن تجربة علمية أجراها فريق برنامج مكافحة الأساطير Myth Busters مؤخراً وعرضت على قناة الاكتشاف Discovery التلفزيونية أكدت أنها خرافة لا أساس لها من الصحة إذ لم تستطع تلك الأشكال الهرمية (ذات النسب الذهبية) وقاية تفاحة من التعفن وأو زيادة حدة شفرة الحلاقة الموضوعة فيها."
ورغم أن الأبحاث أكدت عدم فاعلية الأهرامات إلا أنها ما زالت تباع ولم تحرمها السلطات لأن من يصنعونها ويبيعونها يدفعون المطلوب منهم وهو الذى لم يدفعه رايش إما بسبب ظنه أن ما اخترعه كان حقيقيا وفعالا وإما لأنه لم يفهم اللعبة فى أمريكا
وارث علم النبوة
وارث علم النبوة
عضو متميز
عضو متميز

الديانه : الاسلام
البلد : قطر
ذكر
عدد المساهمات : 990
نقاط : 4073
السٌّمعَة : 0

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى