هل كان هناك معراج ؟
صفحة 1 من اصل 1
هل كان هناك معراج ؟
هل كان هناك معراج ؟
الكثيرون ممن يدعون تمسكهم بالقرآن وينفون تصديق الروايات ينفون حدوث رحلة المعراج تماما ويعتبرون أن كل ما ورد فيها هو أحاديث خرافة وأنا معهم في أن كم التناقضات في الروايات في الموضوع كبير جدا وكذلك التناقض مع بعض آيات القران ولكنى لست معهم في نفى المعراج لثبوته في القرآن والقليل منهم يسكت ولا يتكلم عنه
وقبل الدخول في نقد كلام النفاة يجب أولا بيان معنى المعراج وهو :
كلمة عرج في القرآن تطلق على الصعود للسماء في قوله تعالى :
"يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه فى يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون"
وفى قوله :
"يعلم ما يلج فى الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور"
وفى قوله :
"هو الذى خلق السموات والأرض فى ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج فى الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها"
وتلك ألأقوال تجعل الصعود للسماء عروجا ولو أخذنا المعنى من العرج وهو وجود خلل فى الشىء كما فى رجل الأعرج لكان المعنى أن العروج لا يمكن بخط مستقيم وإنما بخط منحرف
والآية التى تهمنا فى العروج للسماء هى قوله تعالى :
"ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون"
والآية تتحدث عن أمر محال بالنسبة للبشر العاديين وهم غير الرسل(ص) وهى تتحدث عن الحادث لو طلعوا وهو :
أن أبصارهم ستكون مسكرة والمقصود زائغة لا تعرف ماذا ترى ومن ثم سيقولون لو عرجوا :
إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
ومن يراجع آيات المعراج وهى الإسراء سيجد أن الرسول(ص) ذهب للسماء ولكن الله استثناه مما يحدث من زيغ البصر حيث قال :
" ما زاغ البصر وما طغى "
وهذا دليل أول على حدوث المعراج
ولا يمكن أن يشك مصدف بكتاب الله أن خاتم النبيين(ص) كان عند الجنة عند سدرة المنتهى
وقد أخبرنا الله أن الجنة والنار الموعودتين في السماء في قوله تعالى :
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
وفى الوعد قال تعالى للمؤمنين والمؤمنات :
"وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات"
وقال للكافرين والكافرات والمنافقين والمنافقات :
"وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم"
وهذا هو الدليل الثانى
وأما الثالث فهو :
رؤية جبريل (ص) في الأفق المبين وهو الأفق الأعلى كما قال تعالى :
" ولقد رآه بالأفق المبين"
وهو ما فسره الله بقوله :
"فاستوى وهو بالأفق الأعلى"
وأما الرابع فهو :
أن رؤية الملائكة في السماء لأنها تعيش في السماء كما قال تعالى :
"وكم من ملك في السموات"
والملائكة لا تنزل الأرض في صورتها الحقيقية وإنما في صورة بشر كما قال تعالى :
" قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
وقد ذكر الله تمثلها لابراهيم (ص)في صورة بشر ضيوف فقال :
"هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون"
وأيضا تمثلها في صورة ضيوف للوط (ص) كما قال تعالى :
"ولما جاءت رسلنا لوطا سىء بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب"
وقال :
كذبت قوم لوط بالنذر إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر نعمة من عندنا كذلك نجزى من شكر ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابى ونذر"
كما ذكر تمثلها لمريم في صورة بشر سوى كما قال تعالى :
واذكر فى الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا"
ومن ثم كان جبريل(ص) يأتي الرسول (ًص) في الأرض في صورة بشرية حتى لا يفزع أو يفزع من معه
والدليل الخامس اعتبار الله أن تلك الرؤية كانت غيب فلو كانت أرضية لشاهدها البعض ولكنها كانت في السماء في مكان لا يعلمه البشر ولذا قال تعالى في أثناء الحديث عن الرحلة :
" وما هو على الغيب بضنين"
والدليل السادس هو :
عدم وجود السدرة في الأرض وإلا عرف الناس مكانها وشاهدوا ما يغشاها كما قال تعالى :
"ولقد رءاه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى إذ يغشى السدرة ما يغشى ما زاغ البصر وما طغى لقد رأى من آيات ربه الكبرى"
المعضلة التي تؤرق القوم هي وسيلة صعود خاتم النبيين(ص) فهم ينفون أن تكون البراق حسب الروايات ومن ثم ينفون الصعود للسماء تماما مع ثباته في القرآن من ألأدلة السابق ذكرها
الغريب أنهم يصدقون صعود أرواح وهى نفوس الموتى للسماء كما قال تعالى:
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعة إلى ربك راضية مرضية فادخلى عبادة وادخلى جنتى"
ومع هذا ينفون معراج النبى(ص)وهو نفسه الإسراء فالقادر على اصعاد الموتى إلى الجنة في السماء والنار في السماء قادر على اصعاده بنفس الطريقة السريعة
والقوم أمامهم في القرآن نقل كرسى عرش ملكة سبأ في أقل من الثانية وهى طرفة العين كما يقال في قوله تعالى :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى"
فما هو المانع أن ينتقل بنفس الطريقة من الأرض إلى السماء في دقائق أو ثوانى ويمكث هناك ساعة من الزمن ثم يتم ارجاعه لمكانه مرة أخرى بنفس الطريقة التي يعلمها الله وحده ؟
كما أن القوم أمامهم في القرآن إمكانية عروج البشر للسماء أو هبوطهم إلى طبقات الأرض مع عدم عودتهم مرة أخرى للأرض المعروفة وهى الطبقة العليا منها لأنهم عندما يعرجون للسماء سيحرقون وعندما يهبطون للطبقات الست الأخرى سيحرقون بنفس المواد وهى :
النار والنحاس
وفى هذا قال تعالى :
"يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان مبين فبأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران"
فإذا كان الناس من الجن والإنس قادرون على بلوغ السموات والأرض من خلال اختراعاتهم فما هو المحال أو الغريب في ذهاب الرسول(ص) ألأخير إلى السماء بطريقة أخرى غير مخترعات البشر
قطعا ليس المطلوب منا أن نبحث عن الوسيلة التي عرج بها الرسول الأخير (ص) لأننا سواء عرفناها أم جهلناها لا يمكن أن ننفى عروجه للسماء وبقائه فيها مدة قصيرة رأى فيها من آيات ربه الكبرى
إن أي رسول مهما بلغت قوته يضعف نتيجة مواجهته لكل الناس وقد يداخله الشك في الرسالة نفسها ومن ثم يكون بحاجة إلى شيء يثبته على الإيمان لكى يستمر
ليس أمرا عاديا أن يعادى الرسول(ص) كل البشر حتى زوجته وأولاده وأباه وأمه فهو نتيجة الضغوط النفسية يعانى معاناة شديدة خاصة عندما يكذبه الكل أو معظم الناس ويبقى وحيدا أو معه عدد قليل جدا
إن الرحلة رحلة الإسراء وهى نفسها رجلة المعراج كانت لكى يطمئن قلب الرسول ألأخير(ص)
كل من يكذب الرحلة هو مكذب لآيات القرآن الصريحة في وجود الرجل في السماء ومشاهدته لبعض آيات ربه الكبرى كما قال تعالى :
"ولقد رءاه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى إذ يغشى السدرة ما يغشى ما زاغ البصر وما طغى لقد رأى من آيات ربه الكبرى"
وقال :
" سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا"
الكثيرون ممن يدعون تمسكهم بالقرآن وينفون تصديق الروايات ينفون حدوث رحلة المعراج تماما ويعتبرون أن كل ما ورد فيها هو أحاديث خرافة وأنا معهم في أن كم التناقضات في الروايات في الموضوع كبير جدا وكذلك التناقض مع بعض آيات القران ولكنى لست معهم في نفى المعراج لثبوته في القرآن والقليل منهم يسكت ولا يتكلم عنه
وقبل الدخول في نقد كلام النفاة يجب أولا بيان معنى المعراج وهو :
كلمة عرج في القرآن تطلق على الصعود للسماء في قوله تعالى :
"يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه فى يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون"
وفى قوله :
"يعلم ما يلج فى الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور"
وفى قوله :
"هو الذى خلق السموات والأرض فى ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج فى الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها"
وتلك ألأقوال تجعل الصعود للسماء عروجا ولو أخذنا المعنى من العرج وهو وجود خلل فى الشىء كما فى رجل الأعرج لكان المعنى أن العروج لا يمكن بخط مستقيم وإنما بخط منحرف
والآية التى تهمنا فى العروج للسماء هى قوله تعالى :
"ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون"
والآية تتحدث عن أمر محال بالنسبة للبشر العاديين وهم غير الرسل(ص) وهى تتحدث عن الحادث لو طلعوا وهو :
أن أبصارهم ستكون مسكرة والمقصود زائغة لا تعرف ماذا ترى ومن ثم سيقولون لو عرجوا :
إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
ومن يراجع آيات المعراج وهى الإسراء سيجد أن الرسول(ص) ذهب للسماء ولكن الله استثناه مما يحدث من زيغ البصر حيث قال :
" ما زاغ البصر وما طغى "
وهذا دليل أول على حدوث المعراج
ولا يمكن أن يشك مصدف بكتاب الله أن خاتم النبيين(ص) كان عند الجنة عند سدرة المنتهى
وقد أخبرنا الله أن الجنة والنار الموعودتين في السماء في قوله تعالى :
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
وفى الوعد قال تعالى للمؤمنين والمؤمنات :
"وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات"
وقال للكافرين والكافرات والمنافقين والمنافقات :
"وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم"
وهذا هو الدليل الثانى
وأما الثالث فهو :
رؤية جبريل (ص) في الأفق المبين وهو الأفق الأعلى كما قال تعالى :
" ولقد رآه بالأفق المبين"
وهو ما فسره الله بقوله :
"فاستوى وهو بالأفق الأعلى"
وأما الرابع فهو :
أن رؤية الملائكة في السماء لأنها تعيش في السماء كما قال تعالى :
"وكم من ملك في السموات"
والملائكة لا تنزل الأرض في صورتها الحقيقية وإنما في صورة بشر كما قال تعالى :
" قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
وقد ذكر الله تمثلها لابراهيم (ص)في صورة بشر ضيوف فقال :
"هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون"
وأيضا تمثلها في صورة ضيوف للوط (ص) كما قال تعالى :
"ولما جاءت رسلنا لوطا سىء بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب"
وقال :
كذبت قوم لوط بالنذر إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر نعمة من عندنا كذلك نجزى من شكر ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابى ونذر"
كما ذكر تمثلها لمريم في صورة بشر سوى كما قال تعالى :
واذكر فى الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا"
ومن ثم كان جبريل(ص) يأتي الرسول (ًص) في الأرض في صورة بشرية حتى لا يفزع أو يفزع من معه
والدليل الخامس اعتبار الله أن تلك الرؤية كانت غيب فلو كانت أرضية لشاهدها البعض ولكنها كانت في السماء في مكان لا يعلمه البشر ولذا قال تعالى في أثناء الحديث عن الرحلة :
" وما هو على الغيب بضنين"
والدليل السادس هو :
عدم وجود السدرة في الأرض وإلا عرف الناس مكانها وشاهدوا ما يغشاها كما قال تعالى :
"ولقد رءاه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى إذ يغشى السدرة ما يغشى ما زاغ البصر وما طغى لقد رأى من آيات ربه الكبرى"
المعضلة التي تؤرق القوم هي وسيلة صعود خاتم النبيين(ص) فهم ينفون أن تكون البراق حسب الروايات ومن ثم ينفون الصعود للسماء تماما مع ثباته في القرآن من ألأدلة السابق ذكرها
الغريب أنهم يصدقون صعود أرواح وهى نفوس الموتى للسماء كما قال تعالى:
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعة إلى ربك راضية مرضية فادخلى عبادة وادخلى جنتى"
ومع هذا ينفون معراج النبى(ص)وهو نفسه الإسراء فالقادر على اصعاد الموتى إلى الجنة في السماء والنار في السماء قادر على اصعاده بنفس الطريقة السريعة
والقوم أمامهم في القرآن نقل كرسى عرش ملكة سبأ في أقل من الثانية وهى طرفة العين كما يقال في قوله تعالى :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى"
فما هو المانع أن ينتقل بنفس الطريقة من الأرض إلى السماء في دقائق أو ثوانى ويمكث هناك ساعة من الزمن ثم يتم ارجاعه لمكانه مرة أخرى بنفس الطريقة التي يعلمها الله وحده ؟
كما أن القوم أمامهم في القرآن إمكانية عروج البشر للسماء أو هبوطهم إلى طبقات الأرض مع عدم عودتهم مرة أخرى للأرض المعروفة وهى الطبقة العليا منها لأنهم عندما يعرجون للسماء سيحرقون وعندما يهبطون للطبقات الست الأخرى سيحرقون بنفس المواد وهى :
النار والنحاس
وفى هذا قال تعالى :
"يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان مبين فبأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران"
فإذا كان الناس من الجن والإنس قادرون على بلوغ السموات والأرض من خلال اختراعاتهم فما هو المحال أو الغريب في ذهاب الرسول(ص) ألأخير إلى السماء بطريقة أخرى غير مخترعات البشر
قطعا ليس المطلوب منا أن نبحث عن الوسيلة التي عرج بها الرسول الأخير (ص) لأننا سواء عرفناها أم جهلناها لا يمكن أن ننفى عروجه للسماء وبقائه فيها مدة قصيرة رأى فيها من آيات ربه الكبرى
إن أي رسول مهما بلغت قوته يضعف نتيجة مواجهته لكل الناس وقد يداخله الشك في الرسالة نفسها ومن ثم يكون بحاجة إلى شيء يثبته على الإيمان لكى يستمر
ليس أمرا عاديا أن يعادى الرسول(ص) كل البشر حتى زوجته وأولاده وأباه وأمه فهو نتيجة الضغوط النفسية يعانى معاناة شديدة خاصة عندما يكذبه الكل أو معظم الناس ويبقى وحيدا أو معه عدد قليل جدا
إن الرحلة رحلة الإسراء وهى نفسها رجلة المعراج كانت لكى يطمئن قلب الرسول ألأخير(ص)
كل من يكذب الرحلة هو مكذب لآيات القرآن الصريحة في وجود الرجل في السماء ومشاهدته لبعض آيات ربه الكبرى كما قال تعالى :
"ولقد رءاه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى إذ يغشى السدرة ما يغشى ما زاغ البصر وما طغى لقد رأى من آيات ربه الكبرى"
وقال :
" سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا"
وارث علم النبوة- عضو متميز
- الديانه : الاسلام
البلد : قطر
عدد المساهمات : 990
نقاط : 4073
السٌّمعَة : 0
مواضيع مماثلة
» نظرات فى كتاب السراج في معراج صاحب التاج
» شاهد المسجد النبوى والحرم المكى وتجول فيهما كأنك هناك
» ما هى أنواع الفصام وهل هناك علاج لكل نوع؟
» حكم الإمامة وشروطها عند علماء العقيدة (الأشاعرة والشيعة)
» هل هناك قاسمٌ مشتركٌ بين البوذيةِ والإسلام؟
» شاهد المسجد النبوى والحرم المكى وتجول فيهما كأنك هناك
» ما هى أنواع الفصام وهل هناك علاج لكل نوع؟
» حكم الإمامة وشروطها عند علماء العقيدة (الأشاعرة والشيعة)
» هل هناك قاسمٌ مشتركٌ بين البوذيةِ والإسلام؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى