شابان يكتشفان انهما قد تم استبدالهما خطأ في مستشفي الولاده بعد مرور 31 عام
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شابان يكتشفان انهما قد تم استبدالهما خطأ في مستشفي الولاده بعد مرور 31 عام
أحمد ويسرى شابان فلسطينيان تم إبدالهما في المستشفى
قبل 31 عاماً، لينشأ كل منهما ويترعرع في كنف عائلة
الآخر، إلا أنهما اكتشفا قبل ثمانى سنوات، وهما في الثانية
والعشرين الحقيقة المذهلة التى غيرت مجرى حياتهما
وحياة أسرتيهما.
كان القضاء الإسرائيلي أصدر في 19 يونيه الحالى قراراً
يؤكد مسئولية المستشفى الذى ولدا فيه في القدس الشرقية
وثبوت بنوة كل من الشابين لعائلة الآخر، ومع ذلك لا يزال
كل منهما يعيش مع الأسرة التى نشأ في كنفها.
وبحسب صحيفة "المصريون" قال إسحق والد أحد
الشابين وأحد الذين رفعوا القضية على المستشفى القصة
بدأت في 4 يناير 1977 عندما ولد الطفلان أحمد ويسرى
"أسماء مستعارة" في المستشفى حيث كانت زوجتى
فاطمة ترقد مع امرأة أخرى في نفس الغرفة. و"بعد
الولادة مباشرة أخذت القابلات الطفلين للاستحمام قبل أن
يعدن المولودين إلى المرأتين اللتين، اعتقدت كل منهما أن
الطفل الذى تناولته هو ابنها. مضيفاً عدنا من المستشفى
مع ابننا يسرى وربيناه على أنه ابننا من لحمنا ودمنا، لكن
شاءت الأقدار أن تلعب دوراً يغير مجرى حياتنا فيما بعد.
وروى إسحق بدأ أهل قريتنا يتحدثون عن الشبه الكبير
بينى وبين شاب بعمر ابنى يسرى، الذى يبدو في المقابل
أكثر شبهاً بإخوة هذا الشاب الآخر. وأضاف اتضحت
الأمور، عندما ذهبت زوجتى بدافع الفضول لزيارة أسرة
الشاب في البيت، لتكتشف بدورها الشبه بينى وبين أحمد،
وعندما علمت أنه ولد في نفس يوم مولد يسرى وفى نفس
المستشفى، تذكرت عندها أن أم أحمد كانت ترقد بجانبها
في نفس الغرفة بعد الولادة.
وقال الأب اتفقنا عندها جميعاً على أن نذهب لإجراء
فحص للحمض النووى الريبى "دى.إن.آيه" لقطع الشك
باليقين، وكان ذلك عام 1999 وأرسلنا الفحص إلى ألمانيا
وخرجت النتائج بأن أحمد هو ابنى البيولوجى، وأن عملية التبادل تمت في المستشفى بالخطأ
المصريون
قبل 31 عاماً، لينشأ كل منهما ويترعرع في كنف عائلة
الآخر، إلا أنهما اكتشفا قبل ثمانى سنوات، وهما في الثانية
والعشرين الحقيقة المذهلة التى غيرت مجرى حياتهما
وحياة أسرتيهما.
كان القضاء الإسرائيلي أصدر في 19 يونيه الحالى قراراً
يؤكد مسئولية المستشفى الذى ولدا فيه في القدس الشرقية
وثبوت بنوة كل من الشابين لعائلة الآخر، ومع ذلك لا يزال
كل منهما يعيش مع الأسرة التى نشأ في كنفها.
وبحسب صحيفة "المصريون" قال إسحق والد أحد
الشابين وأحد الذين رفعوا القضية على المستشفى القصة
بدأت في 4 يناير 1977 عندما ولد الطفلان أحمد ويسرى
"أسماء مستعارة" في المستشفى حيث كانت زوجتى
فاطمة ترقد مع امرأة أخرى في نفس الغرفة. و"بعد
الولادة مباشرة أخذت القابلات الطفلين للاستحمام قبل أن
يعدن المولودين إلى المرأتين اللتين، اعتقدت كل منهما أن
الطفل الذى تناولته هو ابنها. مضيفاً عدنا من المستشفى
مع ابننا يسرى وربيناه على أنه ابننا من لحمنا ودمنا، لكن
شاءت الأقدار أن تلعب دوراً يغير مجرى حياتنا فيما بعد.
وروى إسحق بدأ أهل قريتنا يتحدثون عن الشبه الكبير
بينى وبين شاب بعمر ابنى يسرى، الذى يبدو في المقابل
أكثر شبهاً بإخوة هذا الشاب الآخر. وأضاف اتضحت
الأمور، عندما ذهبت زوجتى بدافع الفضول لزيارة أسرة
الشاب في البيت، لتكتشف بدورها الشبه بينى وبين أحمد،
وعندما علمت أنه ولد في نفس يوم مولد يسرى وفى نفس
المستشفى، تذكرت عندها أن أم أحمد كانت ترقد بجانبها
في نفس الغرفة بعد الولادة.
وقال الأب اتفقنا عندها جميعاً على أن نذهب لإجراء
فحص للحمض النووى الريبى "دى.إن.آيه" لقطع الشك
باليقين، وكان ذلك عام 1999 وأرسلنا الفحص إلى ألمانيا
وخرجت النتائج بأن أحمد هو ابنى البيولوجى، وأن عملية التبادل تمت في المستشفى بالخطأ
المصريون
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
رد: شابان يكتشفان انهما قد تم استبدالهما خطأ في مستشفي الولاده بعد مرور 31 عام
مفارقة غريبة وعجيبة
وهي كقصص الأفلام
شكرا للموضوع الجميل
وهي كقصص الأفلام
شكرا للموضوع الجميل
رد: شابان يكتشفان انهما قد تم استبدالهما خطأ في مستشفي الولاده بعد مرور 31 عام
حميد العامري كتب:مفارقة غريبة وعجيبة
وهي كقصص الأفلام
شكرا للموضوع الجميل
الشكر لله أخي، جزاكم الله خيرا
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى