حول اللغة الفارسية
صفحة 1 من اصل 1
حول اللغة الفارسية
أحرف الأبجدية الفارسية :
آ
أ
ب
ﭖ = تنطق ( P )*
ت
ث = تنطق ( س )
ج
ﭺ = تنطق ( Ch )*
ح = تنطق ( هـ )
خ
د
ذ
ر
ز
ﮋ= تنطق ( J )*
س
ش
ص = تنطق ( س )
ض = تنطق ( ز )
ط = تنطق ( ت )
ظ = تنطق ( ز )
ع = تنطق ( أ )
ق
ف
غ = تنطق ( ق )
ك
ﮒ = تنطق ( G )*
ل
م
ن
و
هـ
ي
* حروف فارسية الأصل.
آ
أ
ب
ﭖ = تنطق ( P )*
ت
ث = تنطق ( س )
ج
ﭺ = تنطق ( Ch )*
ح = تنطق ( هـ )
خ
د
ذ
ر
ز
ﮋ= تنطق ( J )*
س
ش
ص = تنطق ( س )
ض = تنطق ( ز )
ط = تنطق ( ت )
ظ = تنطق ( ز )
ع = تنطق ( أ )
ق
ف
غ = تنطق ( ق )
ك
ﮒ = تنطق ( G )*
ل
م
ن
و
هـ
ي
* حروف فارسية الأصل.
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
رد: حول اللغة الفارسية
قواعد اللغة الفارسية (1) - المفرد و الجمع في الاسماء
1- (مفرد ، آن اسمی است که بر یکی دلالت کند : مرد ، شیر ، باغ ، پسر ، خانه)
الإسم المفرد إسم يدل علي واحد: مرد (الرجل)؛ شهر (المدينة)؛ باغ (الحديقة)؛ پسر (الإبن)؛ خانه ( الدار).
(اسم مفرد در زبان فارسي مانند عربي نشانه اي ندارد )
ليس للمفرد في الفارسية علامة - مثل العربية -.
2-( جمع ، آن اسمی است که بر دو يا بیشتر دلالت کند : مردان ، باغ ها )
الجمع يدل علي إثنين أو أكثر من إثنين: مردان (الرجلين أو الرجال)؛ باغها ( الحديقتين أو الحدائق)
3-(علامت جمع در زبان فارسی ، " ان " يا " ها " است که به آخر کلمات اضافه می شود .)
للجمع في الفارسية علامتان: «ها» - «ان» اللتان يتصلان إلي آخر الاسم المفرد.
كتاب + ها= كتابها (الكتب)
درخت +ان = درختان ( الأشجار)
4-( در زبان فارسي مثني وجود ندارد)
لا يوجد في الفارسية اسم مثني.
(و مثني جزء جمع محسوب مي شود)
المثني يعتبر جمعافي الفارسية.
1- (مفرد ، آن اسمی است که بر یکی دلالت کند : مرد ، شیر ، باغ ، پسر ، خانه)
الإسم المفرد إسم يدل علي واحد: مرد (الرجل)؛ شهر (المدينة)؛ باغ (الحديقة)؛ پسر (الإبن)؛ خانه ( الدار).
(اسم مفرد در زبان فارسي مانند عربي نشانه اي ندارد )
ليس للمفرد في الفارسية علامة - مثل العربية -.
2-( جمع ، آن اسمی است که بر دو يا بیشتر دلالت کند : مردان ، باغ ها )
الجمع يدل علي إثنين أو أكثر من إثنين: مردان (الرجلين أو الرجال)؛ باغها ( الحديقتين أو الحدائق)
3-(علامت جمع در زبان فارسی ، " ان " يا " ها " است که به آخر کلمات اضافه می شود .)
للجمع في الفارسية علامتان: «ها» - «ان» اللتان يتصلان إلي آخر الاسم المفرد.
كتاب + ها= كتابها (الكتب)
درخت +ان = درختان ( الأشجار)
4-( در زبان فارسي مثني وجود ندارد)
لا يوجد في الفارسية اسم مثني.
(و مثني جزء جمع محسوب مي شود)
المثني يعتبر جمعافي الفارسية.
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
رد: حول اللغة الفارسية
فكرة عامة عن اللغة الفارسية*
*تعد اللغة الفارسية من أقدم اللغات ( كا لغة ) وهي من مجموعة اللغات ( الهند أوروبية ـ لغة آرية ـ ) بعكس اللغة العربية التي تعد من مجموعة اللغات ( السامية ) واللغة الفارسية المستعملة في كل من ( إيران ـ أفغانستان ـ تاجاكستان ) اليوم، ليست اللغة الفارسية التي كان الإيرانيون القدماء يستخدمونها، فقد مرت هذه اللغة بعده مراحل من التطور في الشكل والمضمون. فبعد نزوح جزء من الشعب الآري ( الشعب الآري والجرماني ـ الألماني ـ يلتقون في نفس العرق ) في العصر الجليدي من وسط أوروبا وإستيطانهم في ما يسمى حالياً بهضبة إيران بدأت ملامح اللغة الفارسية تتشكل من خلال أمتزاج اللغة للشعب الأري والسكان الأصليين ومرت بمراحل عديده يمكن إجمالها في ثلاث مراحل رئيسة وهي : 1ـ المرحلة الأولى : وهي المرحلة الموغلة في القدم والمعاصرة ( للميديين ) والدولة ( الهخامنشية ) ـ منذ القرن السابع حتى القرنين الثالث والرابع قبل الميلاد ـ وقد عثر على بعض النقوش المسطرة بهذه اللغة التي كانت تكتب بالخط ( المسماري ) يبدأ من الشمال إلى اليمين، وبعض هذه النقوش وجدت في نقش ( بيستون ) وفي معبد ( تخت جمشيد ). وفي خلال هذه الفترة وجدت لغة أخرى عرفت باسم لغة ( الأوستا ) أي لغة الكتاب المقدس الإيراني، الذي يزعمون أنه نزل على نبي الفرس ( زرادشت )، أي أنها كانت لغة الدين والتعبد وتعنى هذه اللغة بتسطير الترانيم والأناشيد الدينية، وإلى جانب هاتين اللغتين وجدت اللغة ( الآرامية ) والتي يعتقد أنها إستخدمت كوسيلة للتعامل مع سكان المناطق العديدة التي خضعت لحكم الدولة الهخامنشية. والتي لم تكن تعرف اللغة الفارسية القديمة، بينما تعرف اللغة الأرامية حيث كانت اللغة العالمية في ذلك الوقت. 2ـ المرحلة الثانية : وهي مرحلة اللغة البهلوية ( الفهلوية ) وقد راج إستعمال هذه اللغة منذ حملة الإسكندر المقدوني ( ملك الأنبراطورية الرومانية ) وحتى الفتح الأسلامي لبلاد فارس، وكانت هذه اللغة أيسر في نطقها وكتابتها من اللغات الفارسية في المراحل السابقة. وكان الخط المستخدم في هذه اللغة مأخوذ عن الخط ( الآرامي ) وأقدم نقش عثر علية مكتوب بهذه اللغة في مدينة ( قيما ) عاصمة ( الأشكانيين ) في ذلك الوقت، وما زالت توجد بعض الآثار المسطرة بالغة البهلوية موجودة حتى اليوم، كما ترجم بعضها إلى اللغة الفارسية المعاصرة. 3ـ المرحلة الثالثة : مرحلة اللغة الفارسية المعاصرة، والتي يسميها البعض بأسم الفارسية الإسلامية، أي اللغة الفارسية التي أحييت في إيران بعد الفتح الإسلامي، والتي تكتب حتى اليوم بالحروف العربية، حيث كانت اللغة العربية هي المستخدمة في بلاد فارس من دخول الإسلام حتى النصف الأول من القرن الرابع الهجري، وإنقطاع الإيرانيون عن لغتهم مايقارب الثلاث قرون حتى أنهم نسوا كثير منها، وقد بدأو في إحيائها وإستعمالها في إيران من النصف الأول من القرن الرابع الهجري على يدي الدوله ( السامانية ) بدعوى إحياء القومية الإيرانية، ولحقها بعد ذلك الدويلات التي أتت بعدها ( كالصفارية والطاهرية ) حيث قاموا بجمع اللغة من سكان الجبال والأماكن النائية والكتب القديمة، إلا أنهم لم يستطيعوا إعاده الخط الفارسي القديم لأن المتعلمين في تلك لم يكون يجيدوا إلا اللغة العربي وإعادة تعليم هذه الأجيال للغة جديدة يستلزم فترة زمنية طويلة، لذلك البسوا اللغة الفارسية الحروف العربية وأضافوا عليها حروف جديدة ليس لها شبية في اللغة العربية لإختلاف مخارج الصوت وبذالك حلت مشكلتهم وأكسبوا لغتهم مرحلة من التجديد والصبغة الدينية لتشابهها مع لغة القرآن اللغة العربية.
*تعد اللغة الفارسية من أقدم اللغات ( كا لغة ) وهي من مجموعة اللغات ( الهند أوروبية ـ لغة آرية ـ ) بعكس اللغة العربية التي تعد من مجموعة اللغات ( السامية ) واللغة الفارسية المستعملة في كل من ( إيران ـ أفغانستان ـ تاجاكستان ) اليوم، ليست اللغة الفارسية التي كان الإيرانيون القدماء يستخدمونها، فقد مرت هذه اللغة بعده مراحل من التطور في الشكل والمضمون. فبعد نزوح جزء من الشعب الآري ( الشعب الآري والجرماني ـ الألماني ـ يلتقون في نفس العرق ) في العصر الجليدي من وسط أوروبا وإستيطانهم في ما يسمى حالياً بهضبة إيران بدأت ملامح اللغة الفارسية تتشكل من خلال أمتزاج اللغة للشعب الأري والسكان الأصليين ومرت بمراحل عديده يمكن إجمالها في ثلاث مراحل رئيسة وهي : 1ـ المرحلة الأولى : وهي المرحلة الموغلة في القدم والمعاصرة ( للميديين ) والدولة ( الهخامنشية ) ـ منذ القرن السابع حتى القرنين الثالث والرابع قبل الميلاد ـ وقد عثر على بعض النقوش المسطرة بهذه اللغة التي كانت تكتب بالخط ( المسماري ) يبدأ من الشمال إلى اليمين، وبعض هذه النقوش وجدت في نقش ( بيستون ) وفي معبد ( تخت جمشيد ). وفي خلال هذه الفترة وجدت لغة أخرى عرفت باسم لغة ( الأوستا ) أي لغة الكتاب المقدس الإيراني، الذي يزعمون أنه نزل على نبي الفرس ( زرادشت )، أي أنها كانت لغة الدين والتعبد وتعنى هذه اللغة بتسطير الترانيم والأناشيد الدينية، وإلى جانب هاتين اللغتين وجدت اللغة ( الآرامية ) والتي يعتقد أنها إستخدمت كوسيلة للتعامل مع سكان المناطق العديدة التي خضعت لحكم الدولة الهخامنشية. والتي لم تكن تعرف اللغة الفارسية القديمة، بينما تعرف اللغة الأرامية حيث كانت اللغة العالمية في ذلك الوقت. 2ـ المرحلة الثانية : وهي مرحلة اللغة البهلوية ( الفهلوية ) وقد راج إستعمال هذه اللغة منذ حملة الإسكندر المقدوني ( ملك الأنبراطورية الرومانية ) وحتى الفتح الأسلامي لبلاد فارس، وكانت هذه اللغة أيسر في نطقها وكتابتها من اللغات الفارسية في المراحل السابقة. وكان الخط المستخدم في هذه اللغة مأخوذ عن الخط ( الآرامي ) وأقدم نقش عثر علية مكتوب بهذه اللغة في مدينة ( قيما ) عاصمة ( الأشكانيين ) في ذلك الوقت، وما زالت توجد بعض الآثار المسطرة بالغة البهلوية موجودة حتى اليوم، كما ترجم بعضها إلى اللغة الفارسية المعاصرة. 3ـ المرحلة الثالثة : مرحلة اللغة الفارسية المعاصرة، والتي يسميها البعض بأسم الفارسية الإسلامية، أي اللغة الفارسية التي أحييت في إيران بعد الفتح الإسلامي، والتي تكتب حتى اليوم بالحروف العربية، حيث كانت اللغة العربية هي المستخدمة في بلاد فارس من دخول الإسلام حتى النصف الأول من القرن الرابع الهجري، وإنقطاع الإيرانيون عن لغتهم مايقارب الثلاث قرون حتى أنهم نسوا كثير منها، وقد بدأو في إحيائها وإستعمالها في إيران من النصف الأول من القرن الرابع الهجري على يدي الدوله ( السامانية ) بدعوى إحياء القومية الإيرانية، ولحقها بعد ذلك الدويلات التي أتت بعدها ( كالصفارية والطاهرية ) حيث قاموا بجمع اللغة من سكان الجبال والأماكن النائية والكتب القديمة، إلا أنهم لم يستطيعوا إعاده الخط الفارسي القديم لأن المتعلمين في تلك لم يكون يجيدوا إلا اللغة العربي وإعادة تعليم هذه الأجيال للغة جديدة يستلزم فترة زمنية طويلة، لذلك البسوا اللغة الفارسية الحروف العربية وأضافوا عليها حروف جديدة ليس لها شبية في اللغة العربية لإختلاف مخارج الصوت وبذالك حلت مشكلتهم وأكسبوا لغتهم مرحلة من التجديد والصبغة الدينية لتشابهها مع لغة القرآن اللغة العربية.
صفحتي على الفيس بوك
الحرية هي مطلب العُقلاء..ولكن من يجعل نفسه أسيراً لردود أفعال الآخرين فهو ليس حُرّاً....إصنع الهدف بنفسك ولا تنتظر عطف وشفقة الناس عليك..ولو كنت قويا ستنجح....سامح عسكر
مواضيع مماثلة
» تحدث اللغة الفارسية (الحروف الفارسية )
» موقع رائع لتعلم اللغة الفارسية
» اللغة التركية وكيفية تعلمها ، طريقة تعلم اللغة التركية بسرعة
» خدمات جوجل للترجمة الفارسية
» ترجمة مقطع شعري من العربية إلي الفارسية
» موقع رائع لتعلم اللغة الفارسية
» اللغة التركية وكيفية تعلمها ، طريقة تعلم اللغة التركية بسرعة
» خدمات جوجل للترجمة الفارسية
» ترجمة مقطع شعري من العربية إلي الفارسية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى