شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة واحة العلوم الثقافية
أسعدتنا زيارتك و أضاءت الدنيا بوجودك

أهلا بك فى شبكة واحة العلوم الثقافية

يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب

لنسبح معا فى سماء الإبداع

ننتظر دخولك الآن
شبكة واحة العلوم الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

15 ألفاً يشاركون الحرية والعدالة في احتفالية 6 أكتوبر

اذهب الى الأسفل

15 ألفاً يشاركون الحرية والعدالة في احتفالية 6 أكتوبر Empty 15 ألفاً يشاركون الحرية والعدالة في احتفالية 6 أكتوبر

مُساهمة من طرف هانى الإخوانى الإثنين أكتوبر 10, 2011 3:20 am

15 ألفاً يشاركون الحرية والعدالة في احتفالية 6 أكتوبر 1318007506

صفوت حجازي:- لن يحكم مصر مشير أو فريق.. وإذا كان الجيش خطاً أحمر فالشعب ثلاثة خطوط

" -المحلاوي":- أعداء الثورة يراهنون على تمزق وتفريق صفوف الشعب

- مدحت الحداد:- العسكر لا يجيدون السياسة ولا إدارة الشعوب.. وهناك حالة من الضبابية من قبل المجلس العسكري

- حسين إبراهيم:- يلعب بالنار من يريد إعادة عقارب الساعة للوراء و يلتف على إرادة الشعب

خاص منارات


قال الدكتور صفوت حجازي- رئيس مجلس أمناء الثورة والداعية الإسلامي- إن الشعب لن يسمح للمجلس العسكري بأن يحكم مصر، مؤكداً أن مصر لن يحكمها رئيس عسكري، سواء كان مشيراً أو فريقاً.

وأضاف- خلال المؤتمر الجماهيري الذي عقده حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية بالتعاون مع الإخوان المسلمين مساء أمس الخميس بمنطقة الدخيلة: إذا كان الجيش المصري خطاً أحمر؛ فالشعب المصري ثلاثة خطوط حمراء، والشعب المصري هو من سيحدد متى سيرحل الجيش عن السلطة بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة، ولن يكون في مصر أمن دولة وإلا ستحرق مرة أخرى، ولا يجرؤ أحد على الطمع في حكم مصر.

ووصف المطالبين بتأجيل الانتخابات بـ"فلول النظام الحقيقيين، وبقايا النظام السابق"، مؤكداً أن الانتخابات المقبلة ستكون "أنزه" انتخابات ستشهدها مصر، وأن البلطجية لن يجرؤوا على الاقتراب من اللجان الانتخابية، لأن الشعب هو من سيحميها- على حد تعبيره.

ورد "حجازي" على الذين يتهمون الإسلاميين بأنهم "ركبوا الثورة"، بأن ليلة موقعة الجمل وقف الشباب الركع السجد وصمدوا وجعلهم الله "ناراً ورماداً" لهذه الثورة.

وأكد- في المؤتمر الذي حضره نحو 15 ألف مواطن: " ثورة 25 يناير هي الخطوة الأولى لتحرير بيت المقدس، الشعب سيذهب لتحرير المسجد الأقصى ليصلي فيه أو يموت على أعتابه، ولا أحد يستطيع التفرقة بين الشعب المصري بمختلف دياناته واتجاهاته، خاصة وأن أعداء الثورة كثر، أهمهم الكيان الصهيوني الذي تأكد أن بقاءه مستمر ببقاء النظام السابق، وعندما زال النظام علموا أنهم إلى زوال.

من جانبه أكد الشيخ أحمد المحلاوي- خطيب مسجد القائد إبراهيم- أن أعداء الثورة لا يراهنون على قوتهم مقابل قوة الشعب المصري، ولكنهم يراهنون على تمزق وتفريق صفوف الشعب المصري، مستنكراً الاحتجاجات والمطالب الفئوية، التي تمثل "تهديداَ" لوحدة الشعب، خاصة في هذه الفترة الانتقالية "الحرجة" التي تمر بها مصر، مطالباً بتأجيل مطالبهم "المشروعة" حتى تأتي حكومة منتخبة من الشعب.

وشدد المهندس مدحت الحداد- مسئول المكتب الإداري للإخوان المسلمين بالإسكندرية- إن العسكر لا يجيدون السياسة ولا إدارة الشعوب، لكنهم قادة "أفزاز" يقودون المعارك والحروب ويحرسون الحدود والشعوب- على حد قوله.

وانتقد وجود ضبابية وعدم وضوح للرؤية من قبل المجلس العسكري خلال الفترة الانتقالية الحالية، مطالباً إياه بسرعة العودة لثكناته، وترك السياسة لأهلها، لتكون إدارة البلاد خاضعة لإرادة الشعب، قائلاً: "مبارك" كان عسكرياً فكان وباءً على مصر، وكنزاً استراتيجياً لعدو الشعب على مدار الثلاثين عاماً الماضية، و"السادات" كان عسكرياً أيضاً، وأضاع نصر 6 أكتوبر بعقد اتفاقية "كامب ديفيد" مع الكيان الصهيوني.

وطالب "الحداد" المجلس العسكري بالإسراع في تسليم السلطة للمدنيين المنتخبين من الشعب، للنهوض بمجتمع أكثر استقرار، به تنمية، واقتصاد، ونهضة أفضل.

وقال حسين محمد إبراهيم- أمين حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية: هذه رسالة لكل من يريد أن تعود عقارب الساعة إلى الوراء، أو جعل الأمن الوطني كأمن الدولة، أو من يريد أن يلتف على إرادة الشعب، لا تلعبوا بالنار وتعلَّموا من التاريخ".

وأضاف: "كان يقال عن "مبارك" في أوروبا أنه الهرم الرابع في مصر الذي لن يتزحزح، والشعب المصري حقق أهدافاً رئيسية في ثورته بإسقاط "مبارك"، وهناك أهداف أخرى تعتبر خطراً على الثورة إذا لم تتحقق، وحزب الحرية والعدالة يقدم أجندة لحماية الثورة من الذين يريدون جعل الأمن الوطني كأمن الدولة.

وأشار إلى أن "فلول النظام" يحاولون "عرقلة" المشروعات التنموية التي يقدمها الحزب، بحجة الحصول على "رخصة" من الأمن الوطني، مطالباً الحكومة بأن تتابع وتراقب موظفيها، لأنها لازالت متهمة بأنها "تسير عكس الاتجاه


من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
هانى الإخوانى
هانى الإخوانى
المراقب العام
المراقب العام

وسام التميز 2
الديانه : الاسلام
البلد : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 1177
نقاط : 6701
السٌّمعَة : 17
العمر : 41
متسامح
العمل/الترفيه :

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى