رسالة فضيلة المرشد : السنة والشيعة.. بين أُخوَّة الإسلام ومخططات الأعداء!!

بسم اللّه والصلاة و السلام على رسول اللّه


و ما معنى قول الامام نعمة اللّه الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية، قال:’’"أن الصحابة قاموا بتغيير القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول، وفضائح المنافقين، وإظهار مساوئهُم".

توفيق كتب:السلام عليكم و رحمة اللّه و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا أرد على الاخ الفاضل حسين القيسي بردّ لا أضيف عليه كبهارات فلفلا حاراّ مثلما اسلفت بل هذه المرّة فلفلا حلوا !!.... ]size=18]((( نحن في منتدى يا اخي ولسنا في مطبخ رجاءا اجعل كلامك اكثر وزنا ))[/size]

هل تركت (بضمّ التاء) معرفة ضرورات الدين و تحديدها لأهواء النّاس العامّة و قناعاتهم، فأنت قلت : [color=green] ومن كفر بهذه الشروط ككفره بالشهادتين , او انكاره لضرورة من ضرورات الدين , تستلزم تكذيب الرسول صلى الله عليه واله وسلم او الكفر بالوحدانية وانكارها لله او العبودية فهو كافر كفره مخرج من الملة اي كافر دنيويا .

(( اعتقد اخي ان ما قلته ينطبق عليك , الرجاء ان كان لك نقض لكلامي من اقوال اهل العلم فادلي بدلوك اما اذا كان كلامك انشاء فقد سئمت من الانشاءات ))
(( ويا اخي الفاضل ما قلت ليس كلامي بل كلام فقهاء الامة وقد فرق علماء الامة بين انكار ضرورة من ضرورات الدين ,, جحودا ,, وبين من انكرها عصيانا او جهلا ,, فيبدو انك غير مطلع على كلام الفقهاء ولا تريد ان تطلع لو كلفت نفسك بدل ان تحاول تهوين ما اكتبه اليك ان تطالع وتقرا عن الموضوع كان افضل ,, ثم يا اخي انت تدعي انك تريد الحق وتبحث عن الحقيقة واعتقد ان الحقيقة لا تبحث في النت ,, انما تبحث من مصادرها وهي فقهاء هذه الامة الذين حافظوا على لواء الشريعة
ولكي ابين لك ان ما قلته موجود في بقية اقول علماء المسلمين ادرج لك ما قاله بعض علماء اهل السنة والجماعة حول بعض الضرورات الدينية
1- ما قيل حول جاحد الزكاة ومانعها عصيانا واعتقد ان الزكاة من الضروريات ((وقد بقي من أحكامه حكم مشهور وهو ماذا حكم من منع الزكاة ولم يجحد وجوبها ؟ فذهب أبو بكر رضي الله عنه إلى أن حكمه حكم المرتد وبذلك حكم في مانع الزكاة من العرب وذلك أنه قاتلهم وسبى ذريتهم وخالفه في ذلك عمر رضي الله عنه وأطلق من كان استرق منهم وبقول عمر قال الجمهور .)) بداية المجتهد ج: 1 ص: 182
3401 إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام:ج:1 ص:292
2- (((( وقال الحمد : ان مانع الزكاة مع الاقرار بوجوبها لا يكفر ))) شرح زاد المستقنع – كتاب الصلاة /9ص2 )) حمد بن عبد الله الحمد
3- ما قيل حول تارك الصلاة تكاسلا وهي من الضروريات بل عمود الدين ((من ترك الصلاة كسلا مختارا بدون عذر يرفع أمره إلى الحكم ويطالبه الحكم بها مع التهديد بالقتل وينتظر عليه إلى آخر وقتها الضروري ويقدر لها طهرا خفيفا صونا للدماء ما أمكن . فإن كان عليه فرض انتظره لبقاء ما يسع ركعة بسجدتيها من الوقت الضروري وإن كان عليه فرضان مشتركان أخره إلى وقت يسع خمس ركعات في الظهرين وأربع ركعات في العشاءين في الحضر وثلاثا في السفر فإن لم يستجب قتل بالسيف حدا لا كفرا ( أما إذا لم تطلب منه في سعة وقتها بل في ضيقه أي طلبت منه ولم يبق من الوقت ما يسع ركعة أو إن طلبت منه في سعة الوقت لكن طلبا غير متكرر ثم ضاق الوقت فلا يقتل ) ويصلى عليه من قبل غير فاضل ( فيكره للفاضل أن يصلي عليه ) ولا يطمس قبره بل يسنم كغيره من قبور [/color[size=18]]المسلمين

((- أما من ترك الصلاة جاحدا بوجوبها أو ركوعها أو سجودها فهو كافر مرتد ( إلا إذا كان قريب عهد بالإسلام ) يستتاب ثلاثة أيام فإن تاب وإلا قتل كفرا وماله فيء ( أي لبيت مال المسلمين ) )) يتحدث عن كفر الجحود
وكذا كل من جحد ما عرف من الدين بالضرورة فإنه يكون مرتدا اتفاقا سواء كان الدال عليه الكتاب أو السنة أو الإجماع
(( لاحظ اخي الحبيب هذا عين ما قلته ))((فقه العبادات / مالكي ج1 ص 109 تقديم الشيخ ابراهيم اليعقوبي الحسني ))

3- ما جاء في الموسوعة الفقهية ما نصه ((الْعِبَادَاتُ الْوَاجِبَةُ وُجُوبًا عَيْنِيًّا أَوْ كِفَائِيًّا كَالصَّلاَةِ وَالصِّيَامِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالْجِهَادِ وَصَلاَةِ الْجِنَازَةِ تُعْتَبَرُ مِنْ فَرَائِضِ الإِْسْلاَمِ وَمَعْلُومَةٌ مِنَ الدِّينِ بِالضَّرُورَةِ ، وَقَدْ وَرَدَ الأَْمْرُ بِهَا فِي كَثِيرٍ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ ، وَمِنْ ذَلِكَ قَوْله تَعَالَى : { وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ } وقَوْله تَعَالَى { كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَال } وَقَوْل النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بُنِيَ الإِْسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ : شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُول اللَّهِ ، وَإِقَامِ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَالْحَجِّ ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ . وَهَذِهِ الْعِبَادَاتُ يَجِبُ عَلَى كُل مُكَلَّفٍ أَدَاؤُهَا عَلَى الصِّفَةِ الَّتِي وَردهَا الشَّرْعُ . وَمَنِ امْتَنَعَ عَنْ أَدَائِهَا فَإِنْ كَانَ جَاحِدًا لَهَا فَإِنَّهُ يُعْتَبَرُ كَافِرًا يُقْتَل كُفْرًا بَعْدَ أَنْ يُسْتَتَابَ . وَإِنِ امْتَنَعَ عَنْ أَدَائِهَا كَسَلاً فَفِي الْعِبَادَاتِ الْبَدَنِيَّةِ ، كَالصَّلاَةِ يُؤَدَّبُ وَيُعَزَّرُ ، وَيُتْرَكُ إِلَى أَنْ يَتَضَيَّقَ الْوَقْتُ ، فَإِنْ ظَل عَلَى امْتِنَاعِهِ قُتِل حَدًّا لاَ كُفْرًا ، وَهَذَا عِنْدَ الْجُمْهُورِ . وَعِنْدَ الْحَنَفِيَّةِ يُحْبَسُ أَبَدًا حَتَّى يُصَلِّيَ .


استكفي بهذا المقدار الدال على ما قلته ليس من الهوى

فمن كان كفره او جحوده بالامامة ملتفتا انها ضرورة من ضرورات الدين قد بلغها لنا رسوله وهي اوامر الله سبحانه وتعالى .
فان كان كفره مستلزما تكذيب النبي صلى الله عليه واله وسلم فقد كفر
ومن انكرها لعدم ثبوت الدليل او شبه او لعدم حصول الاجماع مما استلزم عدم حصول الوجدان بصدورها من النبي صلى الله عليه واله وسلم فهو مسلم لا اشكال فيه .

قولك
((و اللّه هل هذا منطق ؟؟!!!...أشكّ في ذلك!....أمّا ان كان هذا هو عبارة عن ترتيبات لتوحيد المسلمين سنّة و شيعة و تجاوز هذا الخلاف الأساسي، فليس بهذه الطريقة، و هناك طرق أوضح و أسلم من حيث المنهج و المنطق تجدونها عند الشيخ العلامة الشيعي السيّد علي الأمين حفظه اللّه و وحّد به عقائد المسلمين))

((كفاك من وضع الافتراضات ان عندك شئ علمي فيا اهلا وسهلا ))


وقولك
((أما عن من مات و لم يعرف امام زمانه، فالواضح و أنت تعرف هذا الفرق الكبير في المعنى عند أهل السنّة و المعنى عند الشيعة، فالسنّة يفهمونها بوجوب أن يكون عقد بيعة للمسلم لوليّ أمر زمانه أو امامه و المقصود في حاضرنا بالرئيس أو الملك لبعض البلدان(مع أنّ في الملكية نظر).....أماّ عند الشيعة فيختلف عن ذلك تماما، لأنّهم يقصدون بالامام أحد الأئمة الاثنى عشر و هو في زماننا الامام الغائب المهدي كما يعتقدون...)

كلام غير دقيق عندما نتحدث عن الامامة والامام المقصودبها (( القيادة والرئاسة في امور الدين والدنيا ))
كما انه مخالف لدعوتك للثوارات العربية في موضوع اخر في المنتدى في الساحة السياسية كما انك لم تلاحظ بانك يا اخي الحبيب بخست حق الثوار واشكلت في دينهم


وقولك
أمّا عن نعمة الله الجزائري و ما قاله في كتابه الأنوار النعمانية فهو حقيقة و ليس تلفيق و انظر ، الأنوار النعمانية ج 1 ص 97.
اخي الحبيب
هذا الموضوع يحتاج الى
1- فتح موضوع مستقل
2- موافقة الاخ ابو عبد الرحمن للخوض في مثل هذا النقاش .
3- نقل النص الكامل لقول السيد نعمة الله الجزائري لا فقط ادراج المصدر وبكامل عبارته .
4- هذا راي لسيد نعمة الله الجزائري في القران في كتاب ((عقود المرجان في تفسير القرآن ج2 ص 624- 625)) :
( [إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون] ((إنا نحن ... الآية)) رد لإنكارهم واستهزائهم في قوله: [ يا أيها الذي نزل عليه الذكر ... الآية] ((لحافظون)) من الشياطين والزيادة والنقصان بخلاف الكتب المتقدمة فإنه لم يتول حفظها وإنما استحفظها الربانيين والأحبار فاختلفوا فيما بينهم بغيا فكان التحريف، ولم يكل القرآن إلى غير حفظه.
((الذكر)) أي القرآن ((لحافظون)) من الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف، وقيل: معناه: وإنا نتكفل بحفظه إلى آخر الدهر على ما هو عليه فتنقله الأمة وتحفظه عصرا بعد عصر إلى يوم القيامة لأنه حجة على الكل، وقيل: يحفظه من كيد المشركين ولا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى، وقال الفراء: يجوز أن يكون الهاء في له كناية عن الرسول صلى الله عليه وآله فكأنه قال: إنا نزلنا القرآن وإنا لمحمد لحافظون)



أمّا عن اسلوبي، فهذا هو اسلوب الذي يريد أن يتعلّم.....فأنا لست فقيها و لا محدّثا و لا عالما....بل ثقافتي بسيطة جدّا لكن ما يصطدم بالرأس لا يفوته حتّى يقنعه أو يرجع.

رزقك الله العلم ووقاك الله من صدمات الراس (( يسلم راسك خيووووو ...... راسك غالي )))

اللهم اجعل حسين القيسي و سائر أعضاء المنتدى رفقاء دربي الى الحقّ......الى الحقيقة.......فالى الجنّة ان شاء الله...آمين.

توفيق كتب:السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أخي حسين القيسي، آمل أن يصل النقاش و الحوار الهادئ بيني و بينك الى نتيجة مفيدة.
أنت يا أخي تدور حول السؤال و تعلق على كلماتي و أسلوبي الانشائي بسخرية لكنّك لا تجيب على أيّ سؤال ! أو لا أجد أيّ أثر لاستفهاماتي في ردودك الطويلة !!!.

دعنا من نعمة الله الجزائري و من المتاهة التي أتوقع أن ندخل فيها مرّة أخرى، فقد كان سؤالا عابرا سألته ليس لك خصّيصا بل لكلّ أعضاء المنتدى و الزوّار الأكارم، و ذلك عند طول غيابك عن المنتدى..

كي نلخصّ كل ما قلناه عن الايمان و الكفر، أتوقع منك اجابة لا تعليقا على السؤالين التاليين:

1. هل الامامة عند الاخوة الشيعة هي ركن من أركان الايمان ؟ ما حكم من لم يقتنع بوجوبها سواءا كان سنّيا أو شيعيا...و اذا كان هناك حكم في كلّ حالة، أرجو ذكره .

2.هل الايمان بوجود الملائكة عند الاخوة الشيعة هي ركن من أركان الايمان؟ ما حكم من لم يقتنع بوجود الملائكة سواءا كان سنّيا أو شيعيّا...و اذا كان هناك حكم في كلّ حالة، أرجو ذكره.

لا أريد التعليق على مستواي، أريد الاجابة المختصرة فقط ، فأنا تلميذك و أنت أستاذي....لن أعلّق على تفاصيل ردّك الأخير يا أستاذي حسين القيسي فقد هرمت من الدوران في حلقة مفرغة !!!.

و السلام..على رفيق دربي....الى الحقّ.....الى الجنّة......آمين.

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

يا أخي حسين، قل لي ما استخلصته أنت من أقوال حملة الشريعة و أجب على سؤاليّ الماضيين، فقد مللت من الردود المملوءة بالأقواس و الاقتباسات بدون نتيجة...!
سهّلها عليّ بارك الله فيك، فانا قليل علم و زاد مقارنة بالموسوعة التي تحملها أنت أستاذي و رفيق دربي.....!

لأنّي حسب ما فهمت عنك سابقا: قضية الامامة هي ركن عظيم من أركان الايمان، من ألّم بدلائلها في القرآن و السنّة و اقتنع بوجوبها و عرف امام زمانه وجب عليه اتباعه و تولّيه و الاّ فهو كافر خارج عن الملّة، أمّا من لم يقتنع بها و لم تكفيه الدلائل و الاشارات في القرآن و السنّة فليس عليه شيئ ان لم يقتدي و لم يتولّى امام الزمان !!!!! و هو أخ مسلم وجب التعامل معه كذلك.

أمّا قواعد و أركان الايمان الأخرى المتفق عليها بين المسلمين سنّة و شيعة كالايمان بالله طبعا و الملائكة و الكتب المنزلة و الرسل عليهم السلام و اليوم الآخر...فوجب الايمان بها سواء استوفى الدليل أم لم يستوفي....لأنّها مبيّنة في القرآن بكلّ و ضوح و لا مجال للالتباس فيها أو نكرانها...

هل ما فهمته صحيح أم لا ؟ و اذا كانت هذه هي نهاية الطريق معك، آسف لذلك ، لأنّ اجاباتك غير واضحة استاذي و هي احيانا متناقضة و تدّل على أنّ صاحبها مجرّد مقلّد لا غير، و لم يستعمل لبابه بعد في فهم عقيدته، و كلّ ما يفعله هو تكرار ما يقرأ في أقوال الفقهاء بدون تمحيص و لا محاولة فهم، لسبب واحد أنّ هؤلاء العلماء هم حملة الشريعة و لا يجوز التعقيب أو ابداء الملاحظة بل حتّى السؤال..و هذه أخي العزيز ليست طريقتي، و سأحاول الاتصال باخوة شيعة آخرين في هذا المنتدي و في غيره، لأنّك بخلتني بالاجابة و لم تعر اهتماما لاسئلتي المحتارة رغم أنّي ناديتك بالاخ و الحبيب و رفيق الدرب، بل كنت دوما تشكّك في نياّتي، رغم أنّها ليست مهمتك بل مهمّة العلّي القدير ...!

و السلام...

توفيق كتب:السلام عليكم

لو كانت الاجابة موجودة في المشاركات السابقة لما قلت لي :’ لا تستجدي الاجابة..’، و اذا كانت غير واضحة أو غير مفهومة أليس من حقّي الاصرار على معرفتها...

أنظر كيف كانت اجابتك دقيقة و مختصرة عندما طرح أحد الأخوة اشكالية التطبير عند الاخوة الشيعة في هذا المنتدى......اجابة واضحة و مقنعة و أدّت الى اغلاق النقاش تماما.

أمّا عن اشكالية الامامة لماذا هي واجبة عند الذي اقتنع بها و ملك الدليل، و غير ملزمة عند الّّذي لم يقتنع بالدليل!!!...و هل هي بذلك من الفروع فقط!!!!....أم من الأصول عند الشيعة، من الفروع عند السنّة....؟؟؟

و السلام

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

ما زلت أخي حسين تتهمّني بالمناورة و الكذب و المراوغة و أخيرا الكذب !!!، سامحك الله.

هناك نظرية في الرياضيات تستعمل في مادة’الجبر’ تسمّى البرهان بالتراجع. أردت في آخر حوارنا بعد أن تعرفت على اجابتك و تحققت منه، أن استعملها كي أنقض ما نقلته لي من فتوى سماحته:’ونظرا
ان عموم اخواننا من اهل السنة والجماعة الذين ينكرون امامة الاثني عشر
عليهم السلام يعتقدون بان الامامة ليست مما جاء به النبي صلى الله عليه
واله وسلم , فلا يكون انكارهم لها مضرا باسلامهم’ ؟؟؟؟؟.
كيف تكون عقيدة واجبة بهذا الحجم من الاهمّية واجبة على جزء من المسلمين و غير واجبة على الجزء الآخر؟؟؟!!!.
و أظنّ أنّها عقيدة أساسية في مذهبكم و ركيزة من ركائز الايمان و صحته؟ ماذا لو كانت الصلاة عندنا ستّ صلوات في اليوم و عندكم خمس صلوات ، أو الصيام شهر و نصف عندنا، شهران عندكم؟؟؟ هل يجوز هذا و هل يعقل؟؟.
امام موّصى به من عند الله، جزء من المؤمنين يجب عليهم اتباعه و الجزء الآخر لا بأس عليهم حتّى يقتنعوا؟؟؟!!!.
ألا يدلّ على بطلان العقيدة من أساسها، أقصد اما أن تكون لنا جميعا أو لا تكون اصلا ؟.

أرجو أن تكون فهمت السؤال، لأنّه برهان بالتراجع لا غير، على بطلان عقيدة زائدة غير منصوص عليها لا في القرآن و لا في السنّة.

و السلام

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله


ألا يدلّ على بطلان العقيدة من أساسها، أقصد اما أن تكون لنا جميعا أو لا تكون اصلا ؟.

أرجو أن تكون فهمت السؤال، لأنّه برهان بالتراجع لا غير، على بطلان عقيدة زائدة غير منصوص عليها لا في القرآن و لا في السنّة.

و السلام

ابو الامير العراقي كتب:

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله


ألا يدلّ على بطلان العقيدة من أساسها، أقصد اما أن تكون لنا جميعا أو لا تكون اصلا ؟.

أرجو أن تكون فهمت السؤال، لأنّه برهان بالتراجع لا غير، على بطلان عقيدة زائدة غير منصوص عليها لا في القرآن و لا في السنّة.

و السلام

كلام اقرب الى التهريج
بدلا من التهريج كان الاجدربك ان تناقش ما ننقله من ادلة ولم ارى ولو لمرة واحدة ردا علميا

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

لن أتكلّم بصفة خاصّة مع أحد....فالكلام للجميع سنّة و شيعة.

قال الله تعالى في كتابه العزيز:’’(( لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و انتم تعلمون
, و اقيموا الصلاة و اتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين ))، و هذا الكلام موجه لبني اسرائيل،فهل كان من بني
اسرائيل من كان يتصدق بخاتمه و هم راكعين !!! و الحقيقة كما كشفها و بينها
لنا الحق و هي ( لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و انتم تعلمون ) .

و الله انّي لا أرغب أن أطيل كثيرا في هذا الموضوع.و لمن أراد أن يزيد من الاخوة الأعضاء فله ذلك...فهذه الساحة ليست حكرا عليّ و حدي و أحد الأعضاء.

فالقرآن أمامي بلسان عربيّ مبين و لا أحتاج الى مجلدات لمعرفة مبادئ عقيدتي.

و السلام..

عمران كتب:

ابو الامير العراقي كتب:

توفيق كتب:بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله


ألا يدلّ على بطلان العقيدة من أساسها، أقصد اما أن تكون لنا جميعا أو لا تكون اصلا ؟.

أرجو أن تكون فهمت السؤال، لأنّه برهان بالتراجع لا غير، على بطلان عقيدة زائدة غير منصوص عليها لا في القرآن و لا في السنّة.

و السلام

كلام اقرب الى التهريج
بدلا من التهريج كان الاجدربك ان تناقش ما ننقله من ادلة ولم ارى ولو لمرة واحدة ردا علميا

اخي العزيز حسين
حافظ على هدؤك المعهود بالنقاش
هناك عبارات ارجوا منكم تجنبها

مع حبي واعتزازي اخي الكريم
وارجوا ان يكون الله سبحانه وتعالى انعم عليكم بالشفاء